المستخلص: |
لقد اعتاد الممارسين للأشغال الفنية على استخدام خامات تقليدية من الجلود والخيوط والأوراق بتقنيات تساعد على ابتكارات أعمال فنية متنوعة للأشغال الفنية، تحقق متطلبات الفنون المعاصرة (من الحداثة ومن ما بعد الحداثة في ظل تكنولوجيا المعرفة (النظريات والخامات والأدوات والتطبيقات) مما أعطي لهذا التخصص (الأشغال الفنية) رحلة صدر استخدم أدوات وخامات وتقنيات غير تقليدية تحت الخامات الحديثة الأمر الذي يمثل مشكلة مهمة للمستخدمين لها حيث الإبداعية. غير سابقة التجهيز مما يحتاج بعد العملية الإبداعية إلى تحقيق دافعية إنجاز للممارسين للأشغال الفنية في قدح زنادهم من أجل استخدام مشغولات فنية معاصرة، وهو الأمر الذي دعا الدراسة إلى تناول مشكلة استخدام الخامات الحديثة في إنتاج مشغولات فنية معاصرة مسايرة للفكر الإبداعي الغني العالمي وما يصاحب من استخدام هذه الخامات الجديدة من تقنيات ممارسة ومطارات تحقيق ومتطلبات تصميم فني يساير التقدم التكنولوجي سريع التناول والتأثير الذي تظهر مقوماته جليه من خلال مدارس واتجاهات فنون ما بعد الحداثة التي بلغ عمرها أكثر من نصف قرن وظهرت فيها عشرات المدارس والاتجاهات الفنية التي يمكن الإفادة في مجال الأشغال الفنية.
|