ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

برونو لاتور: مستقبل الإيكولوجيا السياسية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: لاتور، برونو، ت. 2022 م. (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Latour, Bruno, D. 2022 AD.
مؤلفين آخرين: ميسيكا، جان لويس (محاور) , بوافي، يحيى (مترجم)
المجلد/العدد: ع181
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 7 - 13
رقم MD: 1347186
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: قدم المقال حوار عن مستقبل الإيكولوجيا السياسية. استهل المقال بالحديث مع برونو لاتور، نشر متعاون مع عالم الاجتماع (نيكولا شوتز)، مذكرة حول الطبقة الإيكولوجية الجديدة) للبحث عن البعد السياسي لهذه الأزمة، وفي كتابه يدافع عنها بمعنى الانبثاق أو الظهور الضروري لطبقة جديدة تتولى الحكم. وأفتتح الحوار بتعريف الطبقة الإيكولوجية الجديدة، والاقتراحات والتحديات المختلفة لمفهوم الطبقة المتناولة في الكتاب، واستحضر البعد الثقافي والاجتماعي لها، والتعارض بين الطبقة الإيكولوجية، والطبقات الحالية التي تتولى الحكم واتخاذ القرار وهو ما يشكل تعريفاً أكثر إنصاف بالخاصية السياسية لهذه الطبقة ولكن بطريقة الاستعارة. وتحدث عن معنى واتجاه التاريخ واستخدام مفهوم الصراع بين الطبقات، بسبب التعارض بينهم، وإن وجدت طبقة واحدة فهل يكون هناك تصارع بين الطبقات، وقول جوزيف دو ما يستر، لا وجود للإنسان في العالم إطلاقاً، وما كتب في وقت ما عن صور التعارض بخصوص استهلاك اللحوم. وذكر استخدام مفهوم العالم الذي نعيشه ومفهوم العالم الذي نعيش داخله بكثرة، والهدف هو النجاح في خلق تراكب بين هذين العالمين. وأشار إلى كتابه وتحدثه عن الإيكولوجيين غفلوا عن معركة الأفكار وأنهم لم يفلحوا في خلق اتحاد لهذه الطبقة، ونجاح الإيكولوجيا السياسية في أن تثير الذعر في الأذهان، وإثارة القلق ولا تثير إلا القليل من الرغبة والشغف. وبين تقديم لرؤية الاشتراكية، وبناء نظرة إيكولوجية وإجراء التغيير في لبراديغم، وأن الطبقة الإيكولوجية يلزمها القبض على معنى التاريخ ومنحاه، وليس هناك من معنى ومنحى للتاريخ في غياب سردية تاريخية كبرى. واختتم الحوار بتساؤلا عن شعور الكاتب بما أصاب اليسار والإيكولوجيين من عجز عن تحقيق وحدتهم، والجمع بين اليساريين والإيكولوجيين يمثلون الربع من مجموع أصوات الناخبين، وتعلق الأمر بمشكلة فرنسية بشكل مخصوص ونوعي، والسبب في إنهيار اليسار دون أن يصل الإيكولوجيون إلى مستوى يضمن لهم الظهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة