المستخلص: |
كشف البحث عن الآثار الاقتصادية لاتحاد روديسيا ونياسالاند على الأفارقة. عانت منطقة وسط أفريقيا من سيطرة المستعمر عليه لفترة طويلة قبل إقامة الاتحاد، وذلك منذ دخول المستعمر إلى هذه المناطق بحجة اكتشاف الموارد، ونشر التعليم والوعي بين الأفارقة. وأشار إلى الميزان التجاري الذي يعبر عن صافي التعامل الخارجي وهو الفرق بين صادرات دولة وارداتها. وتحدث عن إنتاج اتحاد وسط أفريقيا من خلال الإنتاج الزراعي والتعديني والصناعي. وأشار إلى العمالة الأفريقية والتي ترجع أسبابها إلى الحصول على فرص عمل للربح وادخار النقود. واختتم البحث بالتأكيد على أن مبدأ التفرقة العنصرية كان متبعا في كل نواحي الحياة في الاتحاد؛ وخاصة في الجوانب الاقتصادية من حيث سوء المعاملة وتدني المرتبات، وكذلك نوعية الطعام والشراب المقدمة للعاملين الأفارقة، وأن قيام الاتحاد زاد من معاناة الأفريقي اليومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|