المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الروائية والتشكيلية د. هناء حجازي التي تكتب في الصمت التام، وضوء النهار مهم للكتابة بالنسبة لها فإذا جاء الظلام تنصرف للقراءة ومشاهدة التلفزيون. هناء حجازي أنموذج من الأديبات اللائي يجدن التعامل مع إمكاناتهن الإبداعية، وترويض أبسط المشاعر والانفعالات والانطباعات التي تنجز بها أعمالها الإبداعية، وكتاباتها الأسبوعية في زاويتها بجريدة الرياض وغيرها. وذكر المقال أن إنتاجها الإبداعي يتنوع بين القصة القصيرة والرواية والسيرة الذاتية فقد أهدت الساحة الإبداعية المجموعة القصصية (بنت)، ومجموعة (هل رأيتني كنت امشي في الشارع)، و(مختلف طفل الاسبرجر مختلف ليس أقل)، ورواية امرأتان، ورواية (راحة)، و (رواية يوميات حقيقية لفتاة متخيلة أو العكس)، وقد بدأت كمعظم الكتاب بكتابة الشعر ثم أدركت أنها أقوى في السرد، وذكر المقال عدة نقاط وهي أن كتابة المقال تدريب على الكتابة، وخطوات مهمة، وهل رأيتني، وأكتب في الصمت التام، وسأقرأ بشكل عشوائي، وأشار إلى أن مكتبتها تحتوي على الحديث والقديم واختتم المقال بأن مكتبة الكاتبة تمثل فضاءاتها متعددة جداً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|