ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مشكلات استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين: دراسة تطبيقية بوحدة مدني وسط، محلية ود مدني الكبرى، ولاية الجزيرة، السودان، 2016

المصدر: الثقافة والتنمية
الناشر: جمعية الثقافة من أجل التنمية
المؤلف الرئيسي: أحمد، إلطاف فضل الله (مؤلف)
المجلد/العدد: س21, ع171
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1 - 26
ISSN: 2356-9646
رقم MD: 1362432
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى معرفة مشكلات استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي في البحث، وتمثل مجتمع البحث في والدي الأطفال الذين يستخدمون الإنترنت بوحدة مدني وسط، محلية مدني الكبرى، ولاية الجزيرة، السودان، والذين يبلغ أعمارهم (١٢-١٤ عاما) والذين يدرسون في الحلقة الثالثة من مدارس الأساس، أما أداة البحث فقد صممت الباحثة استبانة لمعرفة المشكلات الناجمة عن استخدام الأطفال للإنترنت، قسمت إلى أربعة محاور: محور المشكلات الأخلاقية، الاجتماعية، الأكاديمية ومحور الحلول، وتوصل البحث إلى النتائج الآتية: أولا توجد مشكلات في استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين، وثانيا توجد مشكلات أخلاقية تنتج من استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين تعزى لنوع الطفل (ذكر، أنثى)، وثالثا توجد مشكلات أخلاقية تنتج من استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين تعزى لمكان استخدام الإنترنت -الوسيلة التي يستخدم بها الإنترنت- عدد المرات التي يستخدمها ورابعا توجد مشكلات اجتماعية تنتج من استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين تعزى لنوع الطفل (ذكر، أنثى)، وخامسا توجد مشكلات اجتماعية تنتج من استخدام الأطفال الإنترنت من وجهة نظر الوالدين تعزى لمكان استخدام الإنترنت -الوسيلة التي يستخدم بها الإنترنت- عدد المرات التي يستخدمها، وسادسا توجد مشكلات أكاديمية تنتج من استخدام الأطفال الإنترنت من وجهة نظر الوالدين تعزى لنوع الطفل (ذكر، أنثى)، وسابعا توجد مشكلات أكاديمية تنتج من استخدام الأطفال للإنترنت من وجهة نظر الوالدين تعزى لمكان استخدام الإنترنت -الوسيلة التي يستخدم بها الإنترنت- عدد المرات التي يستخدمها وثامنا هنالك حلول يستخدمها الوالدين مع الأطفال الذين يستخدمون الإنترنت للحد من مشكلات استخدام أطفالهم للإنترنت، وتوصي الدراسة الوالدين بالإلمام ببرامج الوقاية والمراقبة للإنترنت لحماية أطفالهم من أخطار الغزو الثقافي وتوجيه الطفل للبرامج الهادفة التي تنميه ذهنيا وتزيد من ملكاته المختلفة، واستخدامه في الاستذكار بوصفه أداة جاذبه لهم، تحديد زمن للإنترنت واستخدامه لتعزيز السلوك الحسن، وفتح باب للحوار مع الأطفال ومناقشتهم بكل ما استحدث من مفاهيم ناتجة من العولمة.

ISSN: 2356-9646