ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Catastrophic Ecological Projections in J. G. Ballard's the Drought

العنوان بلغة أخرى: التوقعات البيئية الكارثية في رواية الجفاف لجميس جي بالارد
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، مصعب ناطق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ibrahim, Musaab Natiq
مؤلفين آخرين: حسن، وسن علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج30, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 15 - 30
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1377497
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الواقع المرير | علم البيئة | الكوارث البيئية | نهاية العالم | الجفاف | Dystopia | Ecology | Disaster | Environment | Apocalypse
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ينظر إلى جيمس جي بالارد (۱۹۳۰ - ۲۰۰۹) على انه من اهم المؤلفين الذين انتقدوا المادية والتسويق التجاري في ضوء تطور عمليات التصنيع وما نتج عنه من كوراث بيئية، حيث ارتبط الكاتب بالجيل الجديد لإنشاء ما يعرف ب أدب ما بعد نهاية العالم. تكهن الكاتب بنوع الكارثة التي ستحل بالبشرية نتيجة التعديلات في النظام البيئي اللاإنساني وبسبب التلوث والتصنيع. حيث حاول بالارد تسليط الضوء على تأثير الإجراءات البشرية على غير البشر والكوارث البيئية على الجنس البشري من خلال إنتاج قصص ذات طبيعة مروعة يدمر فيها الكوكب بسبب الجفاف والفيضانات أو احتمال تعرض الكوكب للعواصف والأعاصير. يصور بالارد عالما مقفرا نتيجة التحول المناخي الجذري في رواية الجفاف (١٩٦٥)، وهو سرد ذو طبيعة خيالية حيث تدور الأحداث حول تصريف النفايات السائلة ذات الطبيعة السامة في أنظمة الأنهار ومياه المحيطات، مما حال دون هطول الأمطار والتبخر بسبب صفيحة محيطية من البلاستيك. يسعى البحث إلى تسليط الضوء على كارثة الجفاف باعتباره نهاية العالم البيئية والتي تدرس الصراع الأبدي بين البشرية والطبيعة. والذي سيؤدي إلى دمار الكوكب في نهاية الأمر. بالإضافة إلى تغير عادات وتقاليد البشر وانتهاء ما يعرف بالحضارة والتطور وتحول البشر إلى وحوش يستغل فيها القوي البشر الأضعف منه.

James G. Ballard (1930-2009) is regarded as a strong critic of materialism and commercialization amid rapid industrialization and is connected with a new generation of dystopian fiction for creating a largely post apocalyptic world. In his work, he speculates on the type of catastrophe that would befall humanity as a consequence of modifications in the inhuman ecosystem due to contamination and industrialization. Ballard attempts to highlight the impact of human actions on nonhumans and environmental catastrophes on humankind by producing apocalyptic books in which the planet is wrecked by drought, floods, windstorms, or crystalline lattice. Ballard depicts a desolate world intimidated by a drastic climatic transition in The Drought (1965), a dystopian narrative that was first authored in 1964 under the headline The Burning World. This was caused by the worldwide discharge of toxic substances and manufacturing effluents into river systems and ocean water, which prevented rain and evapotranspiration due to an oceanic sheet of plastic. This paper seeks to examine The Drought as an ecology apocalypse that examines the interaction between humanity and nature. To accomplish this, the Eco criticism concept will be used in Larchmont, a waterfront community on the U.S. east coastline, where a 10 years drought is taking place.

ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة