ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

جائزة نوبل هل ما زال للحياد مكان؟

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: المصري، كمال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع74
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 104 - 109
رقم MD: 1380691
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على جائزة نوبل تحت عنوان هل مازال للحياد مكان؟ تعد جائزة نوبل من أكثر الجوائز أهمية، ولكن يثار حولها العديد من الغموض الذي يحتاج إلى تفسير خاصة مسألة غياب فائزين عربيين على قوائمها اللهم سوى 7 جوائز من 615 جائزة، خمس منها في السلام وواحدة في الأدب نجيب محفوظ في عام 1988، والأخيرة في الكيمياء على الرغم من كونها تعد قد منحت لأميركي الجنسية نظرًا لأن أحمد زويل كان يحمل الجنسية الأمريكية. ومن ثم تظل قوائم نوبل للسلام حكرًا على الرجال البيض المتعلمين تعليمًا عاليًا من أوروبا والولايات المتحدة، حتى مسألة فوز النساء لم تفز سوى ثلاثة نساء وهم، (بيرثا فون سونتر، وجين أدامز، وإميلي جرين بالش)، وتم تبرير ذلك بأن النساء لم يلعبن دورًا أساسيًا كبيرًا حتى ذلك الحين باستثناءات محدودة. وأشار المقال إلى أن نادي غير الفائزين بنوبل يضم أبرز كتاب العالم، وأن الجائزة تميل إلى الأدب المكتوب في أوروبا وحسب التقاليد الأوروبية، وحتى تولستوي العملاق قد خسرته نوبل. وأبرز المقال بعض الجوائز المثيرة للجدل ومنها، النمساوي بيتر هاندكه 2019، وبوي ديلان 2016، و2005-2007 كتاب المواقف السياسية لهارولد بينتر. واختتم وأكد المقال بالقول بأنه في معظم المجالات اللغوية هناك مؤلفون يستحقون حقًا أن يحصلوا على جائزة نوبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة