ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مطالعة في تفخيم العين والحاء بين القديم والحديث

المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق
الناشر: مجمع اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: قدور، أحمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Kaddour, Ahmad Muhamad
المجلد/العدد: مج96, ج1,2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الصفحات: 9 - 26
رقم MD: 1398078
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على تفخيم العين والحاء بين القديم والحديث. وأوضح أن الوقوف على النتائج التي أحرزها هذا العلم في البلدان الأجنبية والتي استعانت بالأجهزة المتعددة مشيراً إلى عدم توفره قبل إبان نشوء الدرس الصوتي العربي وازدهاره مؤكداً على أن هذه المطالعة أت في هذا السياق العلمي الذي يعرض المعلومات الصوتية في ضوء الدرس الحديث وذلك سعيًا لإدراك الفروق حيث كشف عن مواطن الاختلاف وتقديم النتائج التي تتخذ سبيلها إلى إفادة علماء اللغة الفذة. وبين أن لحروف الحلق ثلاثة مخارج أقصى، وأوسط وأدنى. وتطرق إلى بيان أجماع المحدثين على إبقاء العين والحاء في مخرجهما الحلقي. وتناول استعلاء العين والحاء حيث وقف القدامى على صفة الاستعلاء حين حديثهم عن موانع الإمالة والذي ظهر عن إمالة النحاة سيبويه الذي عدد حروف الاستعلاء عند حديثه عن الإمالة. وفسر ما حكاه سيبويه عن إمالة ما قبل هاء التأنيث والذي أت على ثلاثة أقسام جاء الأول في الاتفاق على إمالته قبل هاء التأنيث، وبين الثاني وقوف بالفتح إذا كان قبل الهاء حرف من عشرة أحرف وهي (حاع)، والثالث مال في حال وفتح في أخرى. وأشار إلى أثر العين والحاء في التفخيم محذرًا القارئ من أن يسبق لسانه إلى تفخيم الألف إذا وقعت بعد العين. وفسر نقل الدكتور عبد البديع النيرباني من مصادر القراءات أن بعضهم أضاف الحاء والعين إلى حروف الاستعلاء فصارت تسعة. وأوضح التفخيم بين الاستعلاء والتحليق وذلك وصفاً لوقع خاص على السمع أي وقع غليظ أو سمين أو فخم، مشيراً إلى أن حروفه هي حروف الإطباق والاستعلاء. أكد على أن نطق العين والحاء يكون مصحوبًا بانقباض في الحلق موضحاً قول محمد القماطي أن الحاء والعين تنفرد بهما اللغة العربية وإن كانا صوتين فطريين. واختتم البحث بإيضاح أن إلحاق العين والحاء بحروف الاستعلاء لدى بعض القراء ومصنفي التجويد له سنده الواضح مما استجد في الدرس الصوتي حديثًا نتيجة استعمال التقانات المختلفة في مخابر الأصوات الأجنبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

عناصر مشابهة