المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم إحاطة عسكرية عن تأثير تمرد قوات فاجنر على حرب أوكرانيا. أوضح أن التمرد حدث في لحظة مناسبة لكييف التي لم تحقق سوى مكاسب ضعيفة على الأرض، حيث جلب لها الفوائد والمزايا المحتملة. وقد قال المسؤولون الأوكرانيون أن الصراع على السلطة في روسيا لم يؤدي إلى تغيرات جذرية على خط المواجهة، ولكنه خلق فرصا لاستغلال تشتيت انتباه عدوهم وإلحاق الضرر بمعنوياتهم، ولو استمر هذا التمرد لكان من الممكن أن يجبر الكرملين على سحب بعض من أفضل قواته بعيدا عن الخطوط الأمامية الأوكرانية لمواجهة مقاتلي فاجنر المتمرسين في القتال. وفي الختام أشار المقال إلى وجود احتمال أن تؤدي الاضطرابات التي حدثت في نهاية الأسبوع إلى تقويض الدعم للحرب الروسية سواء على خط المواجهة أو بين المدنيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|