ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مستقبل منطقة اليورو في ظل أزمة الديون السيادية

المصدر: مجلة العلوم الإقتصادية والسياسية
الناشر: جامعة بني وليد - كلية الإقتصاد والعلوم السياسية - بني وليد
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، عثمان سالم علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ع14
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 7 - 19
DOI: 10.35778/1751-007-014-001
رقم MD: 1426043
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة لبيان مستقبل منطقة اليورو في ظل أزمة الديون السيادية. وأظهرت انتقاد بعض الاقتصاديين الأمريكيين اتفاقية الاتحاد النقدي الأوروبي، وشككوا في قدرته على الاستدامة. واعتمد على المنهج الوصفي. وقسمت إلى أربع محاور أساسية، الأول طبيعة أزمة الديون السيادية الأوروبية (أزمة منطقة اليورو)، وانهيارها، ركزت بعض الحكومات على رفع الضرائب وخفض النفقات مما ساهم في الاضطرابات الاجتماعية والنقاش الكبير بين الاقتصاديين. وتحدثت في المحور الثاني عن تعافي منطقة اليورو وتصبح أكثر تكاملا من حيث تعافي منطقة اليورو، منطقة اليورو تصبح أكثر تكاملا. وتناولت في المحور الثالث تداعيات أزمة الديون السيادية على الدول المتقدمة والدول النامية، وجاء الفرع الأول بـتداعيات أزمة منطقة اليورو على الدول المتقدمة وآثارها على (الاقتصاد الأمريكي، الاتحاد الأوروبي)، الفرع الثاني تداعيات الأزمة على الوطن العربي وحلول مقترحة للتعامل معها مستقبلا (خفض قيمة الاستثمارات العربية الخارجية، ربط العملات العربية بالدولار واليورو، ارتفاع أسعار المواد الغذائية، وضع الاقتصاديات الصاعدة من الأزمة وانعكاس ذلك على موازين القوى العالمية. واختتمت الدراسة بالتركيز على أهم النتائج منها، اتخاذ إجراءات مالية كبيرة في البلدان المتضررة دعوة لزيادة الاتحاد وتوفير فرصة للتغلب على العقبات القديمة. وأكدت التوصيات على خفض في الإنفاق العسكري خلال الفترة المستهدفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024