ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البلاغة من الانفعال إلى الاندم...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

البلاغة من الانفعال إلى الاندماج: الفهم بين أ.أ رتشاردز وجادامر

العنوان بلغة أخرى: The Rhetoric of Emotion towards Integration: The Understanding between A.A. Richards and Gadamer
المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالحميد، أحمد كرماني (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdelhamid, Ahmed Karmani
مؤلفين آخرين: البحيري، أسامة محمد (م. مشارك) , أبو علي، أحمد عبدالفتاح محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع52
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 59 - 92
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1427966
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
النصوص الأدبية | النقد الأدبي | العلوم الإنسانية | فلسفة التأويل
كلمات المؤلف المفتاحية:
البلاغة | الانفعال | الاندماج | أ.أ ريتشاردز | جادامر | النقد الجديد | التأويل | Rhetoric | Emotion | Integration | A.A. Richards | Gadamer | New Criticism | Hermeneutics
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: تلاحظ الدراسة انطلاق النقد الجديد وتأويلية جادامر في تلقيهما للنص الأدبي من الإيمان بفاعلية اللغة، غير أن النقد الجديد في تلقيه للعمل الأدبي خاصة والفني عامة يجعل من استدعاء التجربة الشعورية النفسية مركز ثقل لعملية التلقي، ومن ثم يصبح الأدب معادلا موضوعيا لحالة شعورية ما تملكت الكاتب. يسعى القارئ للالتحام بها وإدراك معناها دون التمييز بين عناصره المختلفة، فلا يفصل بين الشكل والموضوع، وتصبح بلاغة العمل الفني- وفقا للنقد الجديد- هي الخبرة بالمعنى الفني الذي يجمع عن طريق الذهن بين أشياء لم توجد بينها علاقة من قبل؛ من أجل التأثير والإقناع. غير أن تأويلية جادامر لا تنادي بأية حال بتحول الذات القارئة إلى ذات الكاتب، ولا إلى المشاركة بينهما، بل تسعى تأويلية جادامر إلى التفاهم على شيء بذاته أو محاولة اكتشافه لا باستدعاء تجاربه الأولى لكن بالدخول معه في لعبة مناطها صناعة أخرى للنص أو إعادة الاكتشاف، تمثل قراءة الشعر والأدب وفقا لذلك عند جادامر انطباعا دلاليا واقعيا، بمعنى أننا نفهم النص في حد ذاته بوصفه حدثا مكتملا، دون الولوج إلى عوالم وافتراضات خارجة عن النص حتى كاتبه أو منتجه. الفهم المنشود هو دلالة النص وفقا لفهم المؤول في لحظة زمنية ما. ويحتاج إدراك المعنى الأدبي إلى شيء من الدربة والخبرة بطبيعة المقروء.

As it has been observed through this study that there has been an emergence of the new criticism and Gadamer's hermeneutics in their reception of the literary text based on the belief in language effectiveness, however, the new criticism in its reception of the literary work in particular, and the artistic work in general, which makes the recall of emotional and psychological experience as an integral center of focus for the reception process, hence, literature has become objectively equivalent to an emotional state that has already possessed the writer. The reader seeks to adhere to this while being realized of the meaning carried without differentiating between its various elements, so the reader does not separate between its form and subject where the eloquence of the artistic work has become- based on the new criticism- the experience in the artistic sense that is brought together through the mind and between elements that have no relationship between them before, this matter is for the purpose of effectiveness and persuasion, but Gadamer's hermeneutics hasn’t called for the reader's self to be transformed into the writer's self, and hasn’t sought to share between them, but this hermeneutics has sought to reach an understanding on a matter in itself or an attempt to find it out, not by recalling initial experiences, but by sharing in a game where its context is another text-making or rediscovering. Accordingly, reading poetry and literature represents, according to Gadamer, a realistic semantic impression, in the sense that we understand the text in itself as a completed event without access to worlds and assumptions outside the text, even its writer or producer, where realizing the literary meaning requires a kind of familiarity and experience with what has been read.
ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.