المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان رائحة الحروب. أشار إلى عدم انفكاك الأعمال الأدبية الحديثة في العراق عن تمسكها بالحديث عن الحرب، والعنف، والسجون، والاستلاب، والضياع، والمجاعات والحصارات والفوضى. وتطرق إلى تحويل الوجع من صورته المخيفة والمحزنة إلى صورة أخرى رسمت الأمل واستثماراته في الأحوال والأهوال. وبين مدى أهمية الرجوع للتداول في مثلها، وذلك بعد مرو أربعين عاماً على نهاية الحرب العراقية الإيرانية. وتناول ظاهرة اكتظاظ السجون بدواعي سياسية وحزبية. واختتم المقال بالإشارة إلى نوع من تجديد الخطاب الثقافي، الذي تناغم مع الاحتفاظ بمسافة معقولة بين اجترار الماضي وتنوع الرهان والمستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|