ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

انضمام دول مجلس التعاون إلى رابطة دول "آسيان" أضحى احتمالا قريبا: التعاون المشترك بين الصناديق السيادية في دول الخليج والآسيان يحقق مكاسب بلا حدود

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: جاناردان، نارايانابا (مؤلف)
المجلد/العدد: ع191
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 22 - 27
رقم MD: 1450679
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان انضمام دول مجلس التعاون إلى رابطة دول آسيان أضحى احتمالًا قريبًا. ينبغي أن يُنظر إلى العلاقات بن دول مجلس التعاون الخليجي ورابطة دول جنوب شرق آسيا" آسيان" من منظور سياسات" التحول شرقًا " التي اعتمدتها الدول الخليجية على مدى العقدين الماضين، فهناك ثمة توقعات تؤكد على إمكانية أن تشهد التجارة الثنائية نموًا مطردًا مدعومة أيضًا بمساعي التنوع الاقتصادي التي تتبناها دول المنطقتين، فضلاً عن الجهود الجارية من أجل إبرام اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة بين بعض الدول داخل الكتلتين. ومن أجل إيضاح تلك المسألة تطرق المقال إلى التعرف على ما وراء الاقتصاد، واتفاق الشراكة الاقتصادية الشاملة مقابل اتفاقية التجارة الحرة، وإمكانية الشراكة الاقتصادية الشاملة في أن تصبح نموذجًا لاتفاقيات التجارة الحرة الجماعية. وحلل مبدأ تنويع سلاسل التوريد الذي اهتمت به الآسيان لخلق بيئة أعمال مواتية لإعادة تشكيل مسارات سلسلة التوريد العالمية، كما أفصح عن العلاقات الخليجية-الإندونيسية كنموذج إيجابي، واستثمارات بقيمة 23 مليار دولار، وموعد الاختبار بين القوتين إندونيسيا والسعودية ويرجع ذلك الاختبار إلى عدة عوامل تتراوح ما بن القضايا الدينية، ومعاملة العمالة داخل المملكة، وعدم مشاركة إندونيسيا في التحالف الذي تقوده السعودية ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش "في عام 2015م. واختتم المقال بالقول بأنه في ضوء النجاح الذي أحرزته الشرَاكات متعددة الأطراف في الماضي القريب، ربما حان الوقت لبدء رسم ملامح تشكيل كيان ثلاثي مبتكر يجمع بن دول مجلس التعاون الخليجي والآسيان مع كتلة ثالثة من بين أي من هذه الكيانات أو التكتلات الجغرافية التالية؛ جنوب آسيا، وآسيا الوسطى، وإفريقيا، ومنظمة شنغهاي للتعاون، ومجموعة بريكس بلس، بين دول أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024