المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الجمل، سناء (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع418 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 56 - 59 |
رقم MD: | 1456318 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال شعراء خلّدهم التاريخ وقتلتهم أشعارهم. وبين أن الشعر هو صورة من صور البيان والبلاغة والشعر العربي سجل حافل بأحوال العرب الاجتماعية والسياسية عبر العصور وتصوير شامل للمجتمع في العهود السابقة، فهو وسيلة إعلامية تؤثر في الناس، واستثمر السلاطين والملوك الشعراء لمدحهم وتحسين صورتهم والدفاع عن مواقفهم وسياساتهم، وتقام الأسواق والمنتديات للشعراء لتبادل أشعارهم. وأظهر أن المتنبي هو أحد الشعراء الذي ملك زمام بلاغة الشعر وبسط نفوذه، فموهبته غير عادية، بدأ المتنبي كتابة الشعر منذ التاسعة من عمره، وتفوق على شعراء زمانه حتى لقب بشاعر العرب، وقتل المتنبي من أجل بيت كما اشتهر عنه، وهذا بسبب هجاءه القوي لضبة بن يزيد العيني. وتناول حال الغزل ونهاية شاعرين الأول الشاعر (هُدبة بن خشرم) من بني عامر والثاني (زياد بن زيد) وهما من شعراء العهد الأموي. واختتم المقال بعرض نبذة عن الشاعر طرفة بن العبد الذي قتل وهو في السادسة والعشرين من عمره بعد توجيهه هجاء شديد اللهجة للملك عمرو بن هند. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|