العنوان بلغة أخرى: |
The Structure of the Political Modernism and the Establishment of Democratic Representative |
---|---|
المصدر: | مجلة العلوم التربوية والإنسانية |
الناشر: | كلية الامارات للعلوم التربوية |
المؤلف الرئيسي: | كريم، محمد صابر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Karem, Muhamed Sabir |
المجلد/العدد: | ع34 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 43 - 65 |
ISSN: |
2709-0701 |
رقم MD: | 1464502 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +HumanIndex, +EduSearch |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الحداثة | الحداثوية السياسية | الحرية | الديمقراطية التمثيلية | The Modernity | Political Modernism | Liberty | Democratic Representative
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
إن أفكار وآراء المشروع الحداثوي والتناقضات التي تحملها قد انتقلت إلى واقع عملية التأسيس للأنظمة الديمقراطية التمثيلية، فنجد إن الدستور الأمريكي نصت على اللامساواة الفئوية والعرقية، الأول عندما حصر الممثلون بالرجال فقط دون النساء، والثاني عندما ميز الهنود الحمر والعبيد من باقي السكان. وكذلك حمل إعلان حقوق الإنسان والمواطن الفرنسي من جانبه تناقضات عدة، فمع أنها وقفت بالضد من تراتبية مجتمع النبلاء والامتيازات في هذا البلد، فإنها احتوت على تمايزات إذا كان في خدمة النفع العام. وفي إنجلترا قامت الثورة المجيدة فيها بتقييد سلطات الملك وإرساء مبادئ حكم القانون، لكن دون أن تؤدي ذلك إلى إقامة الديمقراطية التمثيلية. لقد حصلت العديد من الحركات والثورات من قبل الطبقات والشرائح الدنيا ضد الأنظمة التي تلت الثورات الديمقراطية، وذلك في دلالة واضحة لعدم تحقيق قيم ومبادئ الحداثوية السياسية الأساسية في واقع هذه الأنظمة التي قامت كاستجابة لهذا المشروع. ومن أهمها ثورة (1848) في فرنسا، والحركة الجارتية في إنجلترا (1832)، والنموذج الأمريكي شهدت بعد قرنين من ثورتها انتفاضة السود في الـ (1960).. وإلخ. من جانب آخر كان العديد من القوانين والقرارات الرسمية التي أصدرتها أنظمة الحكم فيها بعد انتصار تلك الثورات، تجسد طابع التميز الاجتماعي والفئوي والعرقي، وكان ظهور النخب الحاكمة في هذه الدول هي الأخرى من العلامات الرئيسة لعدم تحقيق الحكم الديمقراطي التمثيلي النقي فيها، وهذه النخب تساندها النظام الحزبي السائد في هذه الدول، والتي حلت محل عملية التمثيل الصحيح التي تقوم بها المواطنين من خلال قنوات المشاركة السياسية الرئيسة ولا سيما الانتخابات المقامة لانتخاب هيئات الحكم التي تمثلهم. It’s no doubt that those ideas and values have influenced the process of the establishment of the democratic representative systems, thus we can see the American institute that is dictated on categorical and ethnic inequality, the former when it confines representation merely by man without the woman, and the second when it distinguishes the native Americans and enslaved from their population. Furthermore, the French declaration of human rights for citizens holds several contradictions, thus although it stood against the hierarchy of nobility and privileges, it includes such privileges if it services the public welfare. In England, the Glorious revolution tied up the powers of the King and established the rule of the law, however, that without leading to establish the democratic representative. However, many of the movements and revolutions taken by the lower classes and strata against those systems which came after democratic revolutions; that is a clear indication of the afore noted revolutions failure to achieve the main political modernism. The most important ones, the(1848)s revolution in France, and the Chartism movement in England (1832), as well as the American model, witnessed after two centuries of its revolutionary the Black uprising in (1960)…ect. Contrary there were several decisions and laws issued by the governance system of those states after the victory of their revolution, that embody the character of social, racial and class distinction, and the emergence of the ruling elite. These represent another main signs of the failure of the revolution. |
---|---|
ISSN: |
2709-0701 |