ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دراسة تحليلية للآثار البيئية ع...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

دراسة تحليلية للآثار البيئية على الثروة السمكية في جمهورية مصر العربية

العنوان بلغة أخرى: An Analytical Study of the Impact of Environmental Pollutants on Fisheries in Egypt
المصدر: المجلة المصرية للإقتصاد الزراعي
الناشر: الجمعية المصرية للإقتصاد الزراعي
المؤلف الرئيسي: أحمد، وائل عزب أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Wael Azab
مؤلفين آخرين: مكاوي، منى محمود محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج32, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 155 - 174
ISSN: 1110-6832
رقم MD: 1484500
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
تلوث المياه | الصرف الصناعي | الثروة السمكية | مصر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإنتاج السمكي | الاستهلاك | الآثار البيئية الناتجة عن التلوث | قياس دلائل تلوث مياه نهر النيل | التحليل العنقودي | Fish Production | The Environmental Effects of Pollution | Consumption | Cluster Analysis | Measuring Evidence of Nile Water Pollution
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: يعتبر الإنسان هو أحد مسببات لتلوث مياه البحار نتيجة لنشاطه السلبي مثل التخلص من النفايات الصناعية في نهر النيل والبحيرات المصرية والتخلص من مخلفات الصرف الصناعي والصحي وغيرها من مصادر التلوث مما يؤدى في نهاية الأمر إلى تلوث الأسماك بالمعادن الثقيلة مثل الزئبق والكادميوم والرصاص وعندما يتغذى الإنسان على هذه الأسماك فان نسبة هذه العناصر تزداد في جسمه مسببة له الضرر. وقد أكدت دراسات جهاز شئون البيئة في مصر أن نهر النيل وفروعه بالمحافظات يعاني من مشكلة تلوث حاد في مياهه حيث يتم القاء وصرف ما يقرب من مليار متر مكعب سنويا من المخلفات الزراعية والصناعية التي تحمل أحماضا ومواد عضوية ومبيدات حشرية وزراعية ومعادن ثقيلة. وقد تبين من نتائج الدراسة انخفاض كمية الإنتاج السمكي ببعض مصايد الجمهورية لكل من المياه البحرية والمياه العذبة وحقول الأرز بنسبة 18%، 8%، 45% على الترتيب وذلك خلال الفترة (2010 -2019). كما انخفضت كمية الإنتاج السمكي بالمياه العذبة طبقا للأصناف خلال فترة الدراسة حيث انخفض كمية إنتاج كل من البلطي المبروك البياض -قشر البياض البساريا اللبيس -الحنشان بنسبة 12%- 46% -7%-43%- 69%-23%- 80% على الترتيب خلال فترة الدراسة. يتضح من نتائج الدراسة أن محافظة القاهرة احتلت المرتبة الأولى في دلائل تلوث مياه نهر النيل في حين اختلت باقي المحافظات المرتبة المتوسطة في تلك الدلائل عدا محافظتي القليوبية وكفر الشيخ حيث احتلت المرتبة المنخفضة في دلائل التلوث.

Human being is considered the main cause of sea water pollution, as a result of his negative activity, such as the disposal of industrial waste in the River Nile and the Egyptian lakes and the disposal of sewage and sanitary waste and other sources of pollution, which ultimately leads to the pollution of fish with heavy metals such as mercury, cadmium and lead. When human being feeds on fish, the proportion of these elements increases in his body, which causes harm to him. Studies of the Environmental Affairs Agency in Egypt confirmed that the River Nile and its branches in the different governorates suffer from a severe pollution problem in its waters, annually nearly 4 billion cubic meters of acid-bearing, agricultural and industrial wastes are dumped carrying organic materials, agricultural pesticides, heavy metals. The results of the study resulted in a decrease in the quantity of fish production in some fisheries of the Republic for both marine waters, fresh waters and rice fields by 18 %, 8 %, and 45 %, respectively. The study also resulted in a decrease in the quantity of different types of fish production in fresh water during the period of study, as the quantity of production decrease of each of the following: Tilapia- Carp- Bagrus- Sander- Besaria- Lebis – Hanshan By 12%- 46%- 7%- 43%- 69%- 23%- 80%, respectively. The results of the study also showed that Cairo governorate ranked first in the indicators of Nile water pollution, while the rest of the governorates ranked medium in those indicators, except for the governorates of Qalyubia and Kafr El-Sheikh, which ranked the lowest in pollution indicators.
ISSN: 1110-6832

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.