المستخلص: |
يسلط المقال الضوء على التباس الخط المغربي والأندلسي في المخطوطات على بعض النساخ المشارقة من منظور شامل ومتكامل. مشيرًا إلى أن ما يصادفه محققو كتب التراث في المخطوطات العربية من صعوبة في تعرف بعض الخطوط، قد يعود إلى جهل بعض النساخ في رسم الكلمة وهم ينقلونها من مخطوط إلى أخر، فيقع فيها التصحيف والتحريف. مستعرضًا العديد من الأمثلة حول الخطوط. مبينًا أن مهمة المحقق شاقة ومسؤولة في إبراز النصوص صحيحة نقية من كل شائبة،لأنه عندما يكون النص سليمًا معافى كما وضعه مؤلفه يستطيع الباحث والدارس الوقوف على الرأي الصحيح، واستخراج الأحكام، والنظر الصائب. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
|