المستخلص: |
سلط المقال الضوء على قصيدة (خوف) للشاعر محمد الشحات. حيث يعد الخوف ظاهرة بشرية، بل وظاهرة طبيعية ، فهو متعدد المسارب والدرجات حسب قوة المخيف وحدته. يستهل الشحات قصيدته تلك بالمساومة، للخوف الذي يتخذه قضية، أو موضوعًا، أو فكرة، أو حتى مضمونًا لقصيدته. فبعد الوصول إلى ذروة الخوف وسنامه، بممارسة الضعف الإنساني، من قبل الشاعر؛ تعميقًا لفكرة الفزع الليلي ووحشيته بعد الوصول إلى تلك الذروة المخيفة وأعلاها، نلحظة يعيد سيرته الأولى (المساومة)، بشكل جديد، عبر الرؤية والمشاهدة، ليتمكن بعد الرؤية من المواجهة. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
|