تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > تغيرات الصيغة والبنية الصرفية...>الوصف

تغيرات الصيغة والبنية الصرفية في كتاب لحن العوام لأبي بكر الزبيدي: صيغ المشتقات - أبنية الجمع نموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Change of Formulation and Morphological Structure in the Book of "Lahn Alawamm" by Abi Bakr Alzabidi: Derivatives - Plural Forms as an Example
المصدر: مجلة جامعة الملك عبدالعزيز - الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الملك عبدالعزيز
المؤلف الرئيسي: آل ورقش، وضحى أحمد مسعد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Wargash, Wadha Ahmad Mossad
المجلد/العدد: مج32, ع3
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 93 - 119
ISSN: 1319-0989
رقم MD: 1524773
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
البناء الصرفي | ظواهر اللحن | المشتقات والجموع | المدارس النحوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الصيغة | البنية | اللحن | الخطأ | الصواب | Formulation | Structure | Solecism | Error | Correctness
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: يعد اللحن ظاهرة قديمة تفشت على ألسنة أهل العربية ومن تعلمها، نتيجة الاختلاط مع بعضهم، ودخول العجم للإسلام، فأفضحت خطراً يهدد العربية وأهلها، ولكن ما إن كُتِب لها التفشي على الألسنة، وسرعان ما وجد في التصدي لها علماء جهابذة كرسوا جل علمهم ووقتهم بتخطئتها وبيان وجه الصواب فيها، فظهرت مصنفات جمعت ما قيل لحنا على الألسنة ومنها: (كتاب لحن العوام) لأبي بكر الزبيدي ت (۳۷۹هـ) الذي حاول فيه أن يحصي الألفاظ التي وقع اللحن فيها عند أهل الأندلس، فآثرت أن أقيم دراسة حول التغييرات التي تصيب اللفظة الملحونة، وكيف عالجها الزبيدي في كتابه مستعملاً مقياسه الصوابي في الحكم عليها. واقتصرت الدراسة على (التغيرات في صيغ المشتقات وأبنية جموع التكسير). وتكمن أهمية الموضوع في أنه يعالج قضية اللحن في الصيغ الصرفية والبنية التي وقع فيها عامة الأندلسيين، كما أن ما جمعه من مفردات تعد جديدة لا منقولة ممن سبقه، ولا مكرراً ما ذكروه. ومن أهداف البحث: تسليط الضوء على ظواهر اللحن ونماذجه في الأبنية الصرفية المختصة بالمشتقات والجموع، وبيان وجه الصواب في الاستعمال كما وضحها مع بيان أثر التوهم أو القياس الخاطئ في استعمال مفردات مخالفة للصواب، والكشف عن معيارية الزبيدي المتشددة والمتخذة الحكم باللحن فيما قد يكون من أوجه الخلاف بين المدارس النحوية. ومن أبرز النتائج التي توصل إليها البحث: استعمال عامة الأندلس للتوهم أو القياس الخاطئ في كثير من كلاهم المنطوق مما أوقعهم في اللحن، مع اعتماد الزبيدي أسلوب التعليل في ذكر سبب وقوع عامة الأندلس في بعض الأخطاء من باب التوهم.

Solecism is an old phenomenon that spread amongst people who speak Arabic as a result of social interactions with non-Arabs who converted to Islam. This phenomenon was met, however, with opposition from eminent scholars who devoted most of their knowledge to identifying grammatical errors and correcting them. As a result, compilations containing solecistic words began to appear, such as (The Book of Laḥ n Āl-ʿwam) by Abu Bakr al-Zubaidi who attempted to tally the terms that Andalusian people grammatically mispronounced. I decided to carry out the present research on the modifications that influence solecistic words and how Al-Zubaidi addressed them, applying his accurate criterion for evaluation. The study was restricted to the form and morphological structure modifications found in Al-Zubaidi's book. The Significance of this study is attributed to the fact that it addresses the problem of solecism on the level of the morphological and structural patterns that the Andalusians were enmeshed in, and because the vocabulary he gathered is thought to be original and distinct. The study aims to clarify this phenomenon in morphological structures in derivatives and plurals and to explain Al-Zubaidi's correct aspect of usage and the effect of illusion or incorrect analogy in the use of vocabulary that deviates from correctness. The study's findings included the following: in many of their spoken verses, the Andalusian commoners relied on illusions or incorrect analogies. Al Zubaidi used reasoning to explain why the Andalusian commoners made some mistakes, the of which were the result of illusion.
ISSN: 1319-0989

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.