ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

فتاوى

المصدر: مجلة كلية الملك خالد العسكرية
الناشر: كلية الملك خالد العسكرية
المؤلف الرئيسي: ابن الجبرين، عبدالله بن عبدالرحمن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخويطر، طارق بن محمد بن عبدالله (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع 75
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2003
التاريخ الهجري: 1424
الشهر: ديسمبر / شوال
الصفحات: 108 - 109
ISSN: 1319-8000
رقم MD: 318199
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
وصف العنصر: فيدكم بأنني أحد الأجانب المقيمين بالمملكة، وأعمل مع أحد الكُفلاء منذ 10 شهور، وقد قمت في هذه الفترة باستقدام أهلي وأولادي وتأثيث واستئجار شقة إلى غير ذلك من المصاريف، ومع قُرب موسم الحج وددت وتمنيت أن أخرج مع أحد الحملات مجانًا أنا وأهلي، وسعيت في ذلك حتى جاءني أحد الأشخاص وقال لي بأنه تيسر حملة لي ولأهلي. علمًا بأنني يوجد معي مبلغ صغير قد يكون كافيًا للحج، ولكن إن أنفقته قد لا يتبقى معي منه سوى القليل وأنا أشعر ببعض الأمان بادخار مبلغ ولو قليل. فهل حجي وأهلي مع هذه الحملة جائز؟ أفتونا مأجورين. انتشرت هذه الأيام آفات كثيرة جدا من بينها آفة التبغ و السجائر فما رأي سمحاتكم في هذه الآفقة و ما حكم المدمنين عليها ؟ جاء في سترة المصلي أن الخط ينوب عن السترة رأت عن صلاة المسبوق أن ما أدركه المسبوق مع الإمام يُعتبر أول صلاته وما يقضيه هو آخرها للحديث الصحيح الذي يرويه الإمام مسلم [رحمه الله] في الصحيح، لكن ما وجه الترجيح بينه وبين رواية البخاري [رحمه الله] في الصحيح كذلك، التي جاءت بالقضاء: وما فاتكم فاقضوا ؟ أفيدونا وبينوا لنا أدلة ما رجحه العلماء، خاصة أن كلا من الروايتين صحيح أنا مريضة بفشل كلوي، ويستلزم مرضي هذا تناول علاج في أوقات مختلفة، ولا سيما بعد إجرائي لعملية زرع كلى، حيث نصحني الأطباء بالمداومة على العلاج وإلا تعرضت للخطر، وحيث إنني ـ والحمد لله ـ مسلمة، وأريد أن أصوم شهر رمضان، ولكن مرضي يمنعني لظروف تناول الدواء في الصباح والظهر والليل، وكل اثنتي عشرة ساعة.. وما هي كفارة صيامي الواجب عليَّ أداؤها حال عدم تمكني من الصوم؟ أعاني من نجاسة في ثوبي و لا استطيع أن أتحكم فيها هل صلاتي صحيحة ؟
ISSN: 1319-8000

عناصر مشابهة