ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البلاغة والرواية :...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

البلاغة والرواية : قراءة في الخطاب النقدي الروائي عند د. محمد إقبال عروي

المصدر: مجلة التربية والعلم
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: البدراني، محمد جواد حبيب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Badrani, Mohammed Jawad Habeeb
مؤلفين آخرين: المشهداني، إسماعيل إبراهيم فاضل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 17, ع 4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 162 - 184
ISSN: 1812-125X
رقم MD: 411728
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
عروي ، محمد إقبال | النقد الروائي | النقد الاسلامي | البلاغة العربية | الخطاب الروائي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: يشغل د. محمد إقبال عروي موقعا متميزا في المسار النقدي الإسلامي المعاصر، لمنهجه المتفرد واتكائه على المعينين العربي والغربي وانفتاحه الثقافي، مما يجعل منه أحد أعلام النقد الإسلامي المعاصر . ويقف البحث عند جهود عروي في دراسة الخطاب الروائي العربي المعاصر، إذ يتهمه بالتخندق والتركيز على الخصائص النوعية لا الأسلوبية والتحيز، ويحاول البحث الوقوف عند جهود عروي التنظيرية والتطبيقية في هذا المجال بروح علمية محايدة. كما حاول الكشف عن تطبيقات عروي لاليات البلاغة العربية ومنهج التلقي على دراسة الروايـة العربية، ورصد البنيات والتقانات الروائية. وعالج البحث بعض التناقضات التي وقع فيها وقدم استدراكات عليه.

Dr. mohemmed iqbal considered one of the masters of contem porary islamic criticism and this research deals with his critical efforts done in the field of studying the arab novelistic art as well as his call to apply the machinery of the Arabic eloquence in analyzing the contemporaly novelistic art the research examines also his accusations of the contemporary novelistic criticism the skids he has fallen in refutating him and his contradictions as well as correcting his ideas in a scientific way. Showing his efforts efforts and discussing them as well as refutating them.
ISSN: 1812-125X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.