ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأسرى وفداؤهم فى معركة بدر

العنوان بلغة أخرى: Prisoners and their Ransom in Badder Badder
المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الشاهين، محمد عمر أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 10, ع 2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2011
الصفحات: 383 - 397
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 431416
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

69

حفظ في:
المستخلص: بعد انتصار المسلمين في معركة بدر أصبح مركز الرسول (صلي الله عليه وسلم) السياسي في المدينة قوياً بحيث لم يعد بإمكان اليهود والمنافقين والمشركين أن يتحدوا سلطته التي تقررت في الصحيفة، إذ أصبح من المؤكد بعد هذا الانتصار انه يمتلك من وسائل القوة المادية ما يساعده على ممارسة سلطاته الروحية والسياسية، وعندما قدم بالأسرى أذل الله بذلك رقاب المشركين والمنافقين واليهود، وكان عدد الأسرى يوم بدر سبعين، وقد أوصى الرسول (صلي الله عليه وسلم) أصحابه بحسن معاملة الأسرى، ثم أخذ يعمل من أجل إنهاء أسرهم ، فعمد إلى استشارة أصحابه فيما يصنع بهم ، وقد ذكرت المصادر أن الرسول (صلي الله عليه وسلم) حين استشار الصحابة رضي الله عنهم فيما يفعل بالأسرى اختلفوا في ذلك إلى رأيين فذهب أصحاب الرأي الأول إلى قتلهم، أما الرأي الثاني بالعفو وأخذ الفدية منهم، ولم يحاول الرسول (صلي الله عليه وسلم) التشدد في شروط فداء الأسرى، وسنوضح ذلك في البحث بصور مفصلة من خلال ثلاثة مباحث، تناول الأول معاملة الأسرى وفداءهم وتناول الثاني استشارة الصحابة في مصير الأسرى أما الثالث فقد تناول أسماء الأسرى ومقدار فدائهم.

After the victory of Muslim Badder Battle , the political role of the prophet became very very important in AL-Madenah . The Jews hypocrites and disbelievers were no longer able to challenge his authority which had stated in the AL-Madenahs document. It certainly became after this victory to have the means of material power that help him to practice his spiritual , and political power when the prophet captured the prisoners and arrived at AL- Madenah ALLan has humiliated the necks of disbelievers , hypocrites and Jews, and all of them submitted to him The prophet ordered his companions to treat the prisoners well, and trying to release them, and purposely he consulted his companions to what to do with them . The companions went into two opinions , The first group decided to kill them , but the second one suggested to pardon them and take ransom from them. The prophet tried not to be extremist in taking ransom from them , and we will explain that through three sections . The first on shed light on treating the prisoners , as for the second shows the consulting of his companions about the destiny of the prisoners , the third section dealt with names of the prisoners and the amount of their ransom.

ISSN: 1992-7452

عناصر مشابهة