المستخلص: |
تضارب المعلومات الواردة حول شروط الاستئناف، وتضارب وجهات النظر الفلسطينية وعدم اتفاقها على رؤية واحدة، وكذلك الحال بالنسبة للطرف الإسرائيلي؛ كل هذه العوامل تضعنا أمام جملة من التساؤلات: إلى متى من الممكن أن تستمر عملية المفاوضات؟ وهل ستقبل إسرائيل أن تتنازل للفلسطينيين عن أراضي الـــــ 67؟ وهل ستقبل إسرائيل أن تفاوض السلطة في ضوء دعوة عزام الأحمد للمصالحة؟ وما خيارات وبدائل السلطة الفلسطينية في حال انقضت مدة المفاوضات دون إحراز إنجاز؟ وكيف ستتعامل السلطة الفلسطينية مع موضوع المصالحة في ضوء تعارض هذا الموضوع مع مبدأ المفاوضات؟
|