ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

بروتوكول حالة الربط المحسن للتمرير في الشبكات اللاسلكية الآنية المتنقلة

العنوان بلغة أخرى: An OLSR Protocol for ad hoe network
المؤلف الرئيسي: الحسبان، أمل عبدالله محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عباينه، إسماعيل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2006
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 57
رقم MD: 557510
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: كلية الأمير الحسين بن عبد الله لتكنولوجيا المعلومات
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: في نهايات القرن العشرين تزايد استخدام الأجهزة المحمولة بشكل كبير، مما أدى إلى حاجة ماسة لشبكات تؤمن التراسل بين هذه الأجهزة لاسلكيا. من اهم الشبكات اللاسلكية التي لا تحتاج إلى بنية تحتية هي الشبكات الآنية. تتميز آلية عمل الشبكات الآنية بأن أعضاءها الموجودون ضمن نفس المدى الراديوي يستطيعون تبادل المعلومات مباشرة، أما إذا لم يكونوا ضمن المدى الراديوي وأرادوا تبادل المعلومات فإنهم يمررون المعلومات عبر أعضاء يكونون عقدا وسيطة، لذلك هناك حاجة ماسة لوجود بروتوكولات تمرير تمكن عضو الشبكة من اكتشاف مسارات وتحديدها إلى الأعضاء الذين لا يستطيع الوصول إليهم مباشرة. ومن بروتوكولات التمرير للشبكات الآنية بروتوكول متجه المسافة حسب الطلب الآني، والذي يمتاز بأنه لا يعد جدول للمسارات كل فترة زمنية ولكن يستحدث المسارات عند الطلب. يتم في هذه الدراسة اقتراح آليتين لتحديد المسارات بين مصدر الإرسال ووجهته. ففي الآلية الأولى تقوم العقد في البروتوكول المقترح ببث رسالة ترحيب دورية تحتوي درجتها، وبذلك فإن كل عقدة تعرف درجات جيرانها، حيث أن درجة العقدة تساوي عدد جيرانها. عندما يحتاج مصدرا مسارا لعقدة فإنه يبعث رسالة طلب مسار لكل الجيران ومعها مجموعة التمرير وهي مجموعة الجيران ذات أكبر درجة. عندما تصل العقدة رسالة طلب مسار فإنها تفحص مجموعة التمرير إذا كانت من ضمنها فستحدثها وتعيد بث رسالة طلب المسار وإلا فإنها تهمله، وتتكرر العملية حتى الوصول للهدف. تختلف الآلية الثانية عن الآلية السابقة في أنها تستخدم آلية تحديد المسار المستخدم في (AODV) عندما تفشل الآلية الأولى في إيجاد مسار. استخدمت المحاكاة لقياس أثر هذه الآليات عند إضافتها إلى المحاكي (GlomoSım)، وتبين نتائج المحاكاة إنها تحسن الأداء، حيث تقل الكلفة الإضافية ومعدل التأخير، كما يقل عدد الوصلات المقطوعة وعدد الحزم المفقودة، وتزداد نسبة تسليم الحزم عند الحركة القليلة.