ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

اختيارات الجعبري الصرفية في شرحه على متن الشاطبية

العنوان بلغة أخرى: Jabari morphological choices In his commentary On board Shatebya
المؤلف الرئيسي: حسين، عبدالله أدهم نصر الدين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدوري، محمد ياس خضر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2013
موقع: تكريت
التاريخ الهجري: 1434
الصفحات: 1 - 277
رقم MD: 597559
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة تكريت
الكلية: كلية التربية
الدولة: العراق
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إنَّ مضمون هذا البحث يدور حول أربعة اتجاهات: الاتجاه الأول: يدو حول التعريف بالجعبري ومكانته العلمية حتى وفاته، والتعريف بالإمام الشاطبي، والتعريف بقصيدته (الشاطبية)، وكذلك التعرف على شروح الشاطبية، وأخيراً وصف كتاب الجعبري كونه واحدا من المؤلفات التي اعتنت بشرح الشاطبية. الاتجاه الثاني: يدور حول القراءات القرآنية، فيعنى بالتعريف بالقراءة القرآنية، والتعريف بالتوجيه؛ أي: توجيه القراءات، والتعريف بالاختيار؛ أي: اختيار القراءة القرآنية. الاتجاه الثالث: يدور حول العلل التي اختار الجعبري على أساسها اختياراته الصرفية، وهي سبع علل: 1_ علة أصول اللغة كالسماع والقياس. 2_ علة السياق بنوعيه المقالي والمقامي. 3_ علة المناسبة، وتعني المناسبة اللفظية والمناسبة المعنوية. 4_ علة دلالة الأبنية؛ أي: معاني الأبنية الصرفية. 5_ علة الاستغناء عن المحذوف. 6_ علة التخفيف؛ أي: التخفيف الحركي. 7_ علة رسم المصحف الكريم. وكل هذه الاتجاهات الثلاثة تسمى بالتمهيد. أمَّا الاتجاه الرابع: فيدور حول فصلي البحث، وهذان الفصلان هما: الفصل الأول: الأفعال، وهو عبارة عن ستة مباحث: المبحث الأول: الاختيار بين الثلاثي المجرد؛ أي: اختيار الجعبري الذي بين الأفعال الثلاثية المجردة. المبحث الثاني: الاختيار بين المجرد والمزيد، كالذي بين (فعل) و(أفعل)، وبين (فعل) و(فعَّل)، وبين (فعل) و(افتعل). المبحث الثالث: الاختيار بين المزيد، كالذي بين (أفعل) و(فعَّل)، وبين (أفعل) و(تفاعل)، وبين (تفعَّل) و(انفعل). المبحث الرابع: الاختيار بين صيغ الأفعال، كالذي بين الفعل الماضي والفعل الأمر، وبين الفعل الماضي والفعل المضارع. المبحث الخامس: الاختيار بين الفعل المبني للمعلوم والفعل المبني للمجهول. المبحث السادس: اختيار صيغة الفعل على صيغة الاسم. أمَّا الفصل الثاني، فهو عبارة عن ستة مباحث أيضا: المبحث الأول: الاختيار بين المصادر، كالذي بين المصدر واسم المصدر. المبحث الثاني: الاختيار بين المشتقات، كالذي بين اسم الفاعل واسم المفعول، وبين اسم الفاعل والصفة المشبهة. المبحث الثالث: الاختيار بين جموع الكثرة. المبحث الرابع: الاختيار بين المشترك في الأسماء، كالذي بين اسم الفاعل والمصدر، وبين الجمع والمصدر. المبحث السادس: اختيار صيغة الاسم على صيغة الفعل. وهكذا ينتهي البحث بخاتمة ذكرتُ فيها أهم النتائج التي توصَّلتُ إليها.