ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الدولة النيوباتريمونيالية في المشرق العربي في المنطق العصبوي وإعادة إنتاج الطائفية

العنوان المترجم: Neopatrimonial State in The Arab Mashreq in The Neuronal Logic and The Reproduction of Sectarianism
المصدر: مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: عثمان، أشرف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع11
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 39 - 62
DOI: 10.12816/0008579
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 603456
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الدولة النيوباتريمونيالية في المشرق العربي في المنطق العصبوى وإعادة إنتاج الطائفية". اعتمد المقال على استخدام مجموعة من الأدوات المفهومية لتوليد نموذج نظري / باراديغم ، أو مصفوفة مفاهيمية ، يكون مفهوم النيوباتريمونيالية فيها بمثابة خيطها الناظم على أساس أن المفهوم في تعالقه مع مفاهيم أخرى قد يوفر فرصة لاستيعاب مجموعة من الممارسات شكلت سمات السياسة وملامح الدولة ما بعد الكولونيالية في المشرق العربي ، وضمن منظور تحليلي عام. وركز المقال على أزمة نموذج الدولة، إلى إنجاز انزياح عن التحليلات السابقة المتجذرة ضمن اقتراب ثقافوي، فالنموذج الثقافوي يفسر عسر الاندماج في تواصل البنى الطائفية والهوياتية، وهي الدائرة التي لا يمكن الخروج من أسرها من الفضاء الأنثروبولوجي إلى الفضاء السياسي. وأيضاً تحدث المقال عن تغييب الدولة الوطنية الحديثة في المشرق العربي لمصلحة نمط آخر من الدولة وهو الدولة النيوباتريمونيالية. كما كشف المقال عن التسلطية بوصفها إحدى خصائص أو أحد ملامح الباتريمونيالية، وهي الشبكات التي يمكن تفصحها في علاقتها بخطوط التقسيم الإثنية من تحسين حظوظ في فهم حالة الانبعاث الطائفي التي تختبرها مجتمعات المشرق العربي. واختتم المقال بضرورة إعادة بناء الدولة الوطنية من جديد، وهو ما يعنى أن المنطقة بحاجة إلى عقد سياسي واجتماعي جديد ينظم علاقة الدولة بالمجتمع، ويؤسس لتغيير جذرى في آليات العمل والمضامين والممارسات السياسية والاجتماعية. والعمل على إنجاز عملية بناء الدولة كمؤسسات راسخة وفعالة مستقلة عن شخص الحاكم، وكإطار قانونى وحقوقي يشمل الجميع من دون إقصاء أو استبعاد. والحاجة إلى المجتمع المدني بديلاً من المجتمع الطبيعي العصبوى، ليكون قاعدة نشوء مجال سياسي حديث تبرز فيه وعبره قوى جديد تخترق العصبيات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2305-2473