ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البحث العلمي في الوطن العربي:...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

البحث العلمي في الوطن العربي: رؤية تشخيصية

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: أمعضشو، فريد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Amaadachou, Farid M.
المجلد/العدد: ع10
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 24 - 27
رقم MD: 610205
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
البحث العلمي | العالم العربي | السياسة التعليمية | الوسائل التعليمية | الموارد البشرية | الموارد الإقتصادية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

138

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على "البحث العلمي في الوطن العربي (رؤية تشخيصية)". وتناول المقال مقارنة واقع "البحث العلمي" في العالم المتقدم بنظيره في الدول المتخلفة، حيث نجد بسهولة عمق الهوة بين هذين المجالين الحضاريين، فواقع البحث العلمي في العالم الثالث-وضمنه الدول العربية-يفتقد إلى النجاعة والقوة المطلوبتين ليكون في مستوى مواجهة التحديات، وكسب الرهانات. كما أشار إلى الضعف المهول في أعداد المشتغلين بالبحث العلمي مقارنة بالدول المتقدمة، وذلك بسبب نقص الإنفاق عليهم، وعلى البحث العلمي عموماً، وعدم تخصيص الاعتمادات المالية الكافية له، وذلك عكس ما يحدث في الدول المتقدمة. وأوضح المقال واقع البحث العلمي كماً وكيفاً، إذ تقدر إنتاجية الباحث في الدول المتقدمة بمعدل (1.5) بحث للباحث في المتوسط، مقابل (0.2) بحث للباحث سنوياً في العالم العربي، أما من الناحية الكيفية نجد أن أبحاث الدول المتقدمة تمتاز بكثير من الجدة والإبداع والأصالة، وتربط النظري بالتطبيقي والعملي، أما الأبحاث العلمية في العالم العربي يغلب عليها الميسم النظري، وأحيانا يكون الهدف منها هو الحصول على ترقية أو تثبيت في منصب. كما استعرض الصعوبات والأسباب التي تعيق البحث العلمي في الوطن العربي، موضحاً أنه يعاني مجموعة من الصعوبات والإكراهات، تجعله متخلفاً عن اللحاق بركب البحث العلمي في البلاد المتقدمة. واختتم المقال بأن وضع البحث العلمي لن يرتفع إلا بإيلاء مجال البحث العلمي ما يستحقه، فعلاً، من عناية، وتشجيع الباحثين المشتغلين به مادياً ومعنوياً، وإعادة النظر في المنظومة التربوية والتعليمية المتبعة الآن في العالم العربي عموماً، حتى نحصل على مُخرجات ذات جودة وكفاءة وفاعلية في المحيطين الخاص والعام معاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.