ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

السكان والتغير الاجتماعى والثقافى فى المجتمعين الريفى والحضرى فى الجزائر: رؤية سوسيو - أنثروبولوجية

المصدر: المجلة العربية لعلم الاجتماع - إضافات
الناشر: الجمعية العربية لعلم الاجتماع
المؤلف الرئيسي: بداك، شبحة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع29,30
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 68 - 75
DOI: 10.12816/0021682
ISSN: 2306-7128
رقم MD: 630969
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

193

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على" السكان والتغير الاجتماعي والثقافي في المجتمعين الريفي والحضري في الجزائر (رؤية سوسيو-أنثروبولوجية)". وتناول البحث عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: الصراع الطبقي وعلاقته بظاهرة الإسكان، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: طبقة تقيم في مسكن خاص تملكه، ثانياً: طبقة تقيم في مساكن مؤجرة تملكها السلطة المحلية (الإسكان العام)، ثالثاً: طبقة تقيم في مساكن مؤجرة ويملكها أفراد آخرون. العنصر الثاني: الإسكان والتغير في البنية الاجتماعية والثقافية للمجتمع الجزائري. العنصر الثالث: الإسكان وتغير بنية العائلة في الريف الجزائري. واختتم البحث موضحاً أن الانفجار الديمغرافي في الجزائر يعود إلي عدة عوامل أهمها مستوي ارتفاع نسبة المواليد ومستوي الخصوبة المرتفع وارتفاع معدلات الزواج، وعمر الحياة والدخل والرفاهية بالإضافة إلي النظم الاجتماعية والدينية التي تري الزواج نصف الدين، وبناء على ذلك يجب إعادة النظر في الحد من معدلات النمو الديمغرافي من أجل تحسين أحوال السكن ، وذلك عن طريق توعية الناس بضرورة تنظيم النسل وتباعد الولادات، خاصة إذ علمنا أن معظم السكان في الجزائر يقيمون في المدن الشمالية التي تشهد اكتظاظاً كبيراً عكس المناطق الصحراوية، التي تكاد تكون فارغة، وهذا الأمر انتجه النزوح الريفي إلي المدن بسبب عدم توافر الشروط الأساسية للحياة في المناطق الريفية والصحراوية، وعلي هذا الأساس يعد توفير فرص العمل والعيش الكريم في هذه المناطق عاملاً أساسياً في الحد من الهجرة إلي المناطق الحضرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2306-7128
البحث عن مساعدة: 769146