ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ربوتات القرن الـ 21 كفاءة للآل...>الوصف

ربوتات القرن الـ 21 كفاءة للآلة و بطالة للبشر

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: فقيهي، هادي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج63, ع4
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أغسطس
الصفحات: 24 - 27
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 632756
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الروبوت | الإنسان | تايلور، فريدريك | البطالة | التصنيع
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "روبوتات القرن 21، كفاءة لآلة وبطالة للبشر"، حيث تبدو الروبوتات بصورتها السينمائية القريبة من أشكال البشر وحركاتها الآلية والدقيقة آلات تتحلى بقدر من اللطف والقدرة على جذب الانتباه وتستحق التصفيق أمام محاولتها البطيئة لتهجئة الحروف والكلمات. وذكر المقال أن في مطلع القرن العشرين الميلادي كان المهندس الأمريكي "فريديريك تايلور" يعمل بشكل جاد على حل إحدى أهم المعضلات التي تواجه المنجز البشري في حينه، وهي تحويل عملية الإنتاج الصناعي من الجهد اليدوي إلى الآلة. وتناول المقال أن في عام 1961م ظهر الروبوت الذي كان أول روبوت رقمي يمكن إعادة برمجته، في مصنع لشركة جنرال موترز. وأشار المقال إلى أن البشر في طريقهم إلى ان يصبحوا أقلية الواحد بالمائة في كوكبهم الوحيد الذي يعرفونه. وكشف المقال عن الروبوت الصناعي الذي قامت شركة "ريثينك روبوتيكس" بتصنيعه واسمه "باكستر" ولا تتجاوز تكلفته 22 ألف دولار، ويتميز بسهولة برمجته، فلا يتطلب استخدامه مهارات أكثر من تلك التي يتطلبها استخدام هاتف ذكي، ويمكن لباكستر أن يشارك البشر بيئات عملهم دون أن يشكل خطرا عليهم باستثناء خطر أن يجعلهم عديمي الفائدة لرب العمل. وأختتم المقال مؤكدا على أن ثورة الروبوت لن تتوقف عند قطاع التصنيع والعمالة منخفضة التكلفة، فإن الروبوت ستحتل المكاتب، وتتسلق سلم المهن كالمحاماة والطب، والهندسة، والمعمار، والتحليل المالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.