ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفلسفة السينما والزمان عند دولوز : الى روح السينمائي المغربي محمد مزيان

المصدر: علامات في النقد
الناشر: النادى الأدبى الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: محمد، مزيان (مؤلف)
المجلد/العدد: ج81
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 45 - 63
رقم MD: 633285
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "الفلسفة السينما والزمان عند "دولوز"... إلى روح السينمائي المغربي محمد مزيان". وتناولت الدراسة بعض النقاط منها: النقطة الأولي والتي تمثلت في "الصورة والمفهوم"، وجاءت النقطة الثانية ب "الصورة والواقع"، وتناولت النقطة الثالثة "الصورة والحركة والزمان". وعرضت الدراسة النتائج المترتبة عن المقدمات التي افتتح من خلالها "أوزو" عصر الصورة –الزمن- يمكن تلخيصها في: أولاً "اللامبالاة وغياب المعني حيث اللامعنى يشكل شرط إمكان المعني"، ثانياً "تهديم لثنائيات الواقعي الخيالي الراهن الافتراضي الأنا العالم"، ثالثاً "تفكيك العلاقات المنطقية المعهودة للإنسان بالعالم"، رابعاً "استذكار المنسي والعرضي- الطبيعة الميتة-، شجرة، حجرة، عمود كهرباء، مقبرة، إن هذه المستجدات بحسب "دولوز" تجد مرجعها في فتح أساس يتمثل في نهاية الزمان الكرونولوجي أي الزمان الاقتصادي المحسوب". واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن ثورة سينما الزمان انعكست بقوة على تقنيات "المونتاج" فقد "تغير معنى المونتاج، أصبحت له وظيفة جديدة فبدل أن يحمل على الصور الحركة إذ يتم استخلاص صورة غير مباشرة للزمان التي بها ترتهن الحركة التائهة"، وبعبارة أخرى "تغير معنى المونتاج إذ صار كشفا وإبانة"، هكذا أصبحت الذاتية الحقيقة هي الزمان في بنيته المتخالفة، ولعل الحلول المباشرة لهذه الشخصية على الصورة السينمائية هو ما جعل السينما تضم صورة للفكر تستفز الفلسفة وتثيرها، إن صورة الفكر في السينما بما هي إنجاز لزمان غير راهني جعلت العلاقة بين الفلسفة والسينما قدراً محتوماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة