المستخلص: |
هناك فيض من نماذج العلاج النفسي وأغلبها صدرت من الغرب، وهي تربك من يطلبو المساعدة ومن يقدموها. العلاج النفسي بالمعطيات الإنسانية يعمل على دمج العناصر الفعالة من كل هذه الأشكال للعلاج النفسي، معتمدا على الفكرة الأساسية لحاجات الإنسان حتى يعيش حياة صحية. على هذا النحو سيكون له قبول عالمي، هذا يتمشى مع زيادة الوعي بأن الأفراد والمجتمعات لديها الكثير المشترك أكثر مما تشير إليه الفروق الثقافية الظاهرة.
There is a profusion of psychotherapy models, most of them formulated in the west, confusing both those seeking and those striving to give help. The human givens approach seeks to integrate the effective ingredients of all therapies using as its organising idea what human beings need in order to live healthy lives. As such it will have a universal appeal, in keeping with the increasing recognition that individuals and societies have much more in common than their relatively superficial cultural differences would indicate.
|