ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تجارب و رؤى في ضيافة المتحف الأردني

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: س7, ج83
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 154 - 155
رقم MD: 634511
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان "تجارب ورؤى في ضيافة المتحف الأردني". وأوضح المقال أن المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة احتضن إبداعات من الفن التشكيلي المغربي المعاصر. وتناول المقال الحديث عن بعض فنانين المتحف الوطني الأردني والذين تمثلوا في: أولاً: الفنان عزيز أبو على الذي ظل من أبرز المتخصصين في الطباعة الحفرية التي تعلم تقنياتها وإمكاناتها التعبيرية في مدرسة" سان فرناندو" بمدريد، بعد أن تخرج من المدرسة العليا للفنون الجميلة" سانتا إيزابيلا" بإشبيلية، والذي قدم إليها من مدرسة تطوان للفنون الجميلة عام1968. وأوضح أن عزيز أبو على يكشف عن دواخله المشحونة بحساسية وجودية نابعة من هشاشة الحياة في عالم يفتقر للأمل الذي ظل يلاحقه إلى أن استحال جثة هامدة في حجرته بالعاصمة الإسبانية. ثانياً: الفنان المهدي قطبي الذي تعلم في مدرسة الفنون الجميلة بتولوز في عام 1968، واستكمل تكوينه بمدرسة باريس العليا للفنون الجميلة إلى غاية 1972، وأن الفنان المهدي عمل على توليف الخط والعلامة والأشكال التقليدية في مقاربة تشكيلية حول السجاد المغربي، وذلك ضمن معرض عنونه ب “نسج الكتابة" (سو آرت غاليري، الدار البيضاء، 2013). ثالثاً: الفنانة نجية مهادجي التي تعيش وتشتغل بين باريس والصويرة والحاصلة في أوساط سبعينات القرن الماضي على دبلوم الفنون التشكيلية وتاريخ الفن، والإجازة في المسرح بباريس، حيث اشتغلت إلى جانب بيتير ومجموعة مسرح الطلائعية. رابعاً: الفنان العصامي محمد مرابطي الذي استطاع أن يسطر لنفسه مساراً غنياً ينهل من مقومات الفن الحديث، عبر سلسلة من التجارب التي تتقدم وتتحول على صعيدي الشكل والتركيب، دون المساس بجوهر الأسلوب. واختتم المقال ذاكراً نبذة عن أعمال الفنان محمد مرابطي ومميزتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة