ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المسألة الطائفية والمواطنة في لبنان من الحرب الأهلية 1975 إلى اتفاق الطائف

العنوان المترجم: The Issue of Sectarianism and Citizenship in Lebanon from The Civil War 1975 to The Taif Agreement
المصدر: مجلة صوت الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: حطيط، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 31 - 54
ISSN: 2227-0442
رقم MD: 638084
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي المسألة الطائفية والمواطنة في لبنان من الحرب الاهلية 1975 إلي اتفاق الطائف. وتناولت الدراسة عدة محاور رئيسية وهي، المحور الأول: الطوائف في لبنان: تعريفها وخصائصها. المحور الثاني: النزاعات الطائفية في لبنان: ظروفها وملابساتها. المحور الثالث: النظام السياسي اللبناني والتعدد الطائفي والمذهبي، حيث إن النظام السياسي اللبناني فريد بين النظم السياسية السائدة في العالم، فهو يستعصي علي كل تصنيف ويتمرد علي كل تحليل، فالفرد/ المواطن في هذا النظام لا وزن له ولا قيمة؛ فضباب الجماعات الطائفية والمذهبية يحجبه عن الاعين، ويبقيه خارج المسرح السياسي، بعيداً عن الاحداث، كما أن المجتمع الوطني المتكامل لا وجود له كذلك. المحور الرابع: اتفاق الطائف وإشكالية العبور نحو دولة المواطنة، واستمرت وتيرة النزاع متصاعدة بين الافرقاء اللبنانيين إلي توافق النواب الذين اجتمعوا في الطائف في العام 1989، علي إقرار وثيقة الوفاق الوطني"، والمعروفة بوثيقة الطائف، برعاية عربية ودولية. المحور الخامس: في ضوء ما تقدم، هل يمكن تطبيق المواطنية في لبنان وإقامة الدولة المدنية الديمقراطية. واختتمت الدراسة بتوضيح أن ثقافة المواطنة لا تنمو في أرض قاحلة تفتقر إلي أبسط الوسائل التنموية من حرية وديمقراطية ومساواة وإنماء متوازن، واحترام لحقوق الإنسان، والعمل علي تحقيق إنسانيته وهذا ما تفتقده البيئة اللبنانية ، بسبب الانقسامات والتوترات الأمنية الدورية، ما أنتج مفاهيم خاصة في البلاد مثل الديمقراطية التوافقية، والتسويات الخارجية، والأعراف القانونية والطائفية، ما عزز التنابذ الاجتماعي ، والتنافر بين المواطنين وأضعف سلطة الدولة؛ فاستحال لبنان بلداً يتغنى بالديمقراطية من دون ديمقراطيين، واستحال اللبنانيون رعايا لا مواطنين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2227-0442