المستخلص: |
لتعليم التجويد وتعليم القراءات العشر المتواترة باللغة الأردية ثلاثة جوانب: الجانب الأول: هو التلقي عن أفواه المشايخ، والجانب الثاني: هو علم مصطلحات التجويد وعلم أصول القراءات ومصطلحاتها باللغة العربية، ولا يوجد مصطلح للتجويد أو القراءات باللغة الأردية، والجانب الثالث: هو فهم الأحكام أو المصطلحات باللغة الأردية للضرورة، فلذا توجد تراجم وشروح لكتب التجويد والقراءات باللغة الأردية في باكستان، والقصد من هذا البحث هو دراسة نقدية تحليلية لمناهج كتب التجويد والقراءات باللغة الأردية. فالباحث تحدث أولا عن مناهج التجويد والمقررات الدراسية في المدارس والمعاهد القرآنية في باكستان. وثانيا عن كتب التجويد المقررة في المدارس لتعليم التجويد برواية حفص عن عاصم رحمهما الله . وثالثا عن مناهج القراءات السبعة المتواترة والمقررات الدراسية في المدارس والمعاهد القرآنية في باكستان . ورابعا عن كتب القراءات السبع المتواترة المقررة في المعاهد والكتب المقررة في تعليم رسم المصحف وعلم الضبط، وذكر في هذا البحث نبذة من متون القراءات السبع المتواترة وشروحها باللغة الأردية، وكذا القصائد العربية في رسم المصحف وعلم الضبط وشروح تلك القصائد. وخامسا عن مناهج القراءات الثلاث المتواترة المتممة للقراءات العشر، والمقرر الدراسي في المدارس والمعاهد القرآنية في باكستان . وسادسا عن كتب القراءات الثلاث المتواترة، والمتون المقررة وشروحها المعتبرة باللغة الأردية . وسابعا عن المنهج والمقرر الدراسي للقراءات العشرة الكبرى المتواترة بطريق طيبة النشر في القراءات العشر للإمام محمد بن الجزري . وأخيرا ذكر أنموذجا من كتب إجراء القراءات العشر المتواترة مع بعض الصور من الكتب باللغة الأردية
|