ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التوتر فى العلاقات اليابانية الصينية وتهديد مستقبل آسيا

المصدر: آفاق سياسية
الناشر: المركز العربي للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: قنديل، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 94 - 101
رقم MD: 648849
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى بيان التوتر في العلاقات اليابانية الصينية وتهديد مستقبل آسيا، حيث تقف ""الصين واليابان""، ثاني وثالث أكبر اقتصاديات العالم على الترتيب، على أعتاب مرحلة جديدة، ربما تكون الأخطر في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، بعد أن وصل التوتر والفتور في علاقاتهما إلى مرحلة غير مسبوقة منذ تأسيس العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام (1972)، وهو الأمر الذي يثير مخاوف عديدة على مستقبل آسيا، التي يتوقع عدد من دارسي العلاقات الدولية أن تعلب دوراً محورياً في التفاعلات الدولية خلال القرن الحادي والعشرين. وانقسمت الدراسة على ثلاثة نقاط، وهم، أولاً: جيل جديد من الزعامات السياسية. ثانياً: عودة الساموراي الجدد. ثالثاً: ظهور التنين الصيني. رابعاً: تنامي المشاعر القومية والصور المشوهة. خامساً: مستقبل آسيا. وختاماً، فليس من الصعب توقع حدوث مواجهة عسكرية ما في المدى المنظور بين العملاقين الياباني والصيني، وهو ما قد يشعل النيران في المنطقة كلها، وسيكون ساحتها على الأرجح الجزر المتنازع عليها بين البلدين، هو زعيم القارة الآسيوية الجديد، وربما العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"