ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التعريف و التنكير في بعض مواضع...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

التعريف و التنكير في بعض مواضع المتشابه اللفظي في القرآن الكريم : دراسة نحوية دلالية

المصدر: مجلة معهد الإمام الشاطبي للدراسات القرآنية
الناشر: معهد الامام الشاطبي - مركز الدراسات والمعلومات القرآنية
المؤلف الرئيسي: السليماني، عبدالله بن محمد بن أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alsuleimany, Abdullah bin Mohammed bin Ahmed
المجلد/العدد: مج7, ع13
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1433
الشهر: جمادي الآخرة
الصفحات: 209 - 270
ISSN: 1658-2519
رقم MD: 653729
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
نحو القرآن | إعراب القرآن | التعريف و التنكير | ألفاظ القرآن | الإعجاز اللغوي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

114

حفظ في:
المستخلص: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله، وبعد: فهذا البحث الموسوم ب (التعريف والتنكير في بعض مواضع المتشابه اللفظي في القرآن الكريم دراسة نحوية دلالية) قد تضمن دراسة خمسة نماذج قرآنية تتعلق بالتعريف والتنكير في الآيات المتشابهة لفظيا في القرآن الكريم، حاولت أن أكشف فيها عن شيء من وجوه إعجاز هذا الكتاب وبيانه وفصاحته، وذلك من خلال الجانب النحوي وما يتعلق به من دلالة، وهذه النماذج هي: 1- (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آَمِنًا ...) (البقرة: 126) (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آَمِنًا ...) (إبراهيم: 35). 2- (...وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ...) البقرة: 61). (...وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ ...) (آل عمران: 21). (...وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ...) (آل عمران: 112). 3- (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)) (الشرح: 5- 6). 4- (وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا) (مريم: 15). (وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا) (مريم: 33). 5- (...فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ...) (البقرة: 234). (فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ) (البقرة: 240). وقد اقتصرت على هذه النماذج طلباً للاختصار، وخضوعا لحدود مثل هذه البحوث، وقد قدمت بمقدمة ذكرت فيها أهمية هذا البحث ومنهجه وخطته، كما ختمت بخاتمة ذكرت فيها أهم نتائج هذا البحث، والله تعالى الموفق
ISSN: 1658-2519

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.