المصدر: | الأدب الإسلامي |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدب الإسلامي العالمية |
المؤلف الرئيسي: | طاهيري، عمر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج22, ع87 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 66 - 67 |
رقم MD: | 658605 |
نوع المحتوى: | نصوص أدبية |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
LEADER | 02353nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0056299 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b السعودية | ||
100 | |9 254698 |a طاهيري، عمر |e مؤلف | ||
245 | |a قلب الأم | ||
260 | |b رابطة الأدب الإسلامي العالمية |c 2015 |m 1436 | ||
300 | |a 66 - 67 | ||
336 | |a نصوص أدبية |b Article | ||
520 | |e "استعرضت الورقة قصة قصيرة بعنوان قلب الأم. وتدور أحداث القصة حول ثقة الأم بأبنائها وشعورها بهم والتأكد من أحوالهم دون أن تعلم شيء وكل ذلك تترجمه الأم بأن قلبها يشعر بأبنائها، فقد كان على طالب متفوق يحب المذاكرة ونجح وتفوق ونال المرتبة الأول وذهب إلى البيت طائرًا تغمره السعادة فيدق الباب بغمرة من السرور فتفتح له أمه الباب ويخبرها بنجاحه فتأخذه إلى غرفتها ليجد بها صندوق به هدية فيتعجب الطفل كيف عرفت أمه أنه سوف ينجح ويتفوق فقالت له أن واثقة بك وأعلم أنك لم تخيب ظني بك وهذا قلب الأم، وفي العام التالي تعرف على صديق كسول عديم الأخلاق فأخذ مستواه العلمي يضمحل إلى أن غضب منه معظم معلميه، ويوم النتيجة رجع إلى بيته وهو يخشى عين أمه التي تثق فيه، وإذا بها تأخذه من يده وتدخله غرفتها ليجد في الصندوق رسالة مكتوب بها خيب ظني يا ولدي فقال لها كيف عرفت يا أمي فقالت قلب الأم. وخلصت القصة بالقول بأنها أحضرت له هدية العام القادم وطلبت منه أن يتطلع إليها دائمًا وأنها واثقة به أنه لن يخيب ظنها فيه أبدًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" | ||
653 | |a القصص القصيرة العربية | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 018 |l 087 |m مج22, ع87 |o 0720 |s الأدب الإسلامي |t Islamic Literature |v 022 | ||
856 | |u 0720-022-087-018.pdf | ||
930 | |d y |p n |q y | ||
995 | |a AraBase | ||
999 | |c 658605 |d 658605 |