ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

فى إحياء الصواب المهجور

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: الأعشير، عبدالله أيت (مؤلف)
المجلد/العدد: س51, ع588
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: يونيو
الصفحات: 62 - 63
رقم MD: 672261
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان القول المأثور في أحياء الصواب المهجور، حيث أن كلمات الفصحى قد عادت بفضل لغة القرآن الكريم، والشعر البليغ، والترسل المبين. وذكر المقال أن صعوبة الاستمساك بالفصحى والعثور على فرائدها، والكسل اللغوي الذي ابتلينا به لا ينفي وجودها. وتناول المقال أن انبساط أفق التفكير العربي أدى إلى استفادة الفصحى في التعبير عن المعاني الطارئة، واغتناء معجمها. وتحدث المقال عن بعض شعراء اليوم الذين هجروا الفصاحة في أشعارهم وأصبحوا يتداولون كلمات ملهوجة ومهلهلة تعوم في محيط من السوقية والعامية. كما أشار المقال إلى أن الفصحى كلما دخلت في ميدان المعرفة العلمية بالجامعات والمعاهد ومراكز البحث، اغتنت وأخذت زخرفها وتزينت، وأيقن أهلها أنها قادرة على الإيفاء بكل مطالب الحياة المعاصرة، بدون الخروج على الأصول اللغوية المقررة. واستعرض المقال عدة اصطلاحات ودلائلها في السُنه والقرآن. ثم انتقل إلى التعرف على دعاة اللهجات العامية الذين يحادون الفصحى حيث أضحت اللهجات تسطو على مجالات الفصحى، وأصبح لدينا أنواع من الشعر مثل الشعر الشعبي والنبطي والزجل. وأختتم المقال بأن هناك تراكيب لغوية خاطئة تسللت إلى الأسلوب العربي، لم نسمع بمثلها عند آبائنا الأولين، ولذلك يجب تجنبها وعدم استعمالها في لغتنا العربية الفصحى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة