المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | كرمون، عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج96 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 100 - 101 |
رقم MD: | 675237 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "ماذا تبقى من أساطير-رولان بارث في ذكراه المئوية". وأوضح المقال أن الوقوف على أهمية التذكير بالإنجاز الفكري والإبداعي، والتلميح بمجمل محطات المسار الحياتي والمسار العلمي للمفكرين والفنانين والشعراء، يعد من فضائل الاحتفال بذكريات ولادتهم وموتهم. وتناول المقال الحديث عن الذكري المئوية لولادة الكاتب والمفكر الفرنسي المعروف "رولان بارث"، والتي أقامت على شرفها المعارض والندوات مثل تلك التي أعدتها المكتبة الوطنية في "باريس"، وكذلك إصدار كتب حول سيرة الرجل، سواء من طرف تلاميذه، أو أصدقائه القدامى. وأشار المقال إلى ألبوم "مراسلات بارث" الذي نشره "إريك مارتي"، وكتاب "صداقة رولان بارث" الذي كتبه صديقه السابق "فيليب سورلرس". كما بين المقال النهاية المأساوية لحياة "رولان بارث"، والتي تعد سلسلة من المصاعب التي عاشها منذ صغره، المتمثلة في موت أبيه عندما كان عمره عام، فعاش مرارة اليتم والفقد، ثم أصابته بمرض السل الذي منعه من متابعة مسيرته التعليمية. وأختتم المقال بالتأكيد على أن "روان بارث" ظل على تباين الموضوعات والمجالات التي كرس اهتمامه لها، عاشقا للنصوص، وممارسا لكتابة تنضج عشقا، وتستمد نسغها من اللذة "لذة النص"، كما أختتم المقال أيضا بالقول على أن لو "بارث" حيا، لكان سيبلغ مئة عام، وكان سيلاحظ تفاقم صنع الأساطير اليومية، في عالم الإنترنت وموت الأدب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|