ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التصور الاستعاري للزمن: من إدراك اللغة إلى إدراك الذهن

المصدر: مجلة اللسانيات العربية
الناشر: مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
المؤلف الرئيسي: الحسني، عبدالكبير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elhassani, Abdelkabir
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير
الصفحات: 80 - 121
DOI: 10.60161/1482-000-001-004
ISSN: 1658-7421
رقم MD: 683755
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: Open, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

117

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن التصور الاستعاري للزمن: من إدراك اللغة إلى إدراك الذهن. واشتملت الدراسة على عدة محاور، جاء المحور الأول بعنوان: حول إدراك الاستعارة. واستعرض المحور الثاني: تصورات استعارية نحيا بها. وناقش المحور الثالث: التأويل الاستعاري لمقولات الزمن. وأكدت الدراسة على أن تفاقم المشاكل في التأويل الاستعاري يزداد لعبارة ما عندما يتم الاحتكاك بين لغتين مختلفين، بمعنى في الحالة التي تترجم فيها عبارة استعارية إلى لغة أخرى، فالحدود اللغوية هي في الوقت نفسه حدود لثقافات وعادات وتقاليد لمجموعة مختلفة، وهي حدود لكم هائل من التجارب التي تضيق أو تتسع من بلد لآخر. وختاما أشارت الدراسة إلى أنه إذا كانت الآليات العصبية والمعرفية تتيح لنا إمكانية الإدراك والتحرك، فإنها تكون مسؤولة عن خلق انساقنا التصورية، وصيغ تفكيرنا. وتوصلت الدراسة إلى أن البنيات العصبية لأدمغتنا تنتج انساقا تصورية وبنيات لغوية لا يمكن رصدها بصورة كافية بواسطة أنساق صورية تقتصر على معالجة الرموز، بل إن ذلك يقتضي بالضرورة انساقا تصورية واستعارية تقبل التأويل وتمجده، تجعل من الأنساق التركيبية انساقا قابلة للفحص والحوسبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-7421

عناصر مشابهة