ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الصراع الإسلامي الصليبي المعاصر في منطقة البلقان : دراسة دعوية تطبيقية على حرب البوسنة والهرسك 1991 - 1995م

المؤلف الرئيسي: المهدي، بسمات على محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: البر، محمد موسى محمد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2012
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1433
الصفحات: 1 - 508
رقم MD: 697911
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا والبحث العلمي
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

260

حفظ في:
المستخلص: تناول هذا البحث الصراع الإسلامي الصليبي في منطقة البلقان - دراسة تطبيقية على حرب البوسنة والهرسك. - ركزت الدراسة على التصفيات والمذابح الصربية الصليبية التي جرت ضد الشعب الأعزل في البوسنة والهرسك في الفترة 91-1995م. - وتتمثل مشكلة البحث في إعلان جمهورية البوسنة والهرسك استقلالها أسوة بباقي جمهوريات الاتحاد اليوغسلافي إثر انهيار النظام الشيوعي السابق، وقيام الجيش الاتحادي اليوغسلافي باقتحامها وارتكاب مجازر كاملة، وتدمير شامل لمعالمها الثقافية والتاريخية. - فهدف الدراسة استعراض هذه المأساة القضية، وتسليط الضوء عليها، والتعريف بها، وكشف المخططات النصرانية الصليبية اليهودية والشيوعية العالمية في محاصرة المسلمين والقضاء عليهم، واستجلاء حقيقة الموقف الدولي ومنظماته، وإحجامه عن التدخل وحسم الحرب، وردع المعتدى، وجهود الدول الإسلامية والمنظمات الإسلامية، وقصور الإعلام العربي وغيابه. - ولتحقيق تلك الأهداف استخدمت الباحثة المنهج التاريخي التفسيري الوثائقي، والتحليلي والاستقرائي والاستنباطي. - وأهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن حقيقة هذه المذابح ما هي إلا تصفية حسابات قديمة، ومتجددة للقوى الأوروبية النصرانية الصليبية، والشيوعية في المنطقة، والتصدي بكل حسم لمنع قيام كيان مستقل للإسلام في قلب أوروبا محاربةً للإسلام، وانتشار الدعوة. - صمود مسلمي البوسنة، وتمسكهم بهويتهم رغم ما تعرضوا له، وانتصارهم رغم العزلة الدولية وأن الحرب عرفت بهم، وبقضيتهم. - أهم التوصيات: اعمار البوسنة والهرسك، وإعادة المهجّرين، ورعاية أطفالهم داخل وطنهم، أو داخل البلدان الإسلامية، استمرار دعم بذل الجهود الدعوية والاقتصادية، ربطهم إعلامياً، واستعادة صلتهم بالعالم الإسلامي عقيدةً وجسراً ثقافياً بين أوروبا والأمة الإسلامية. أن يكون هناك فروعاً للجامعات الإسلامية داخل البوسنة والهرسك ومنح فرص لطلاب البوسنة للدراسة بالجامعات الإسلامية في مختلف التخصصات ومسلمي البلقان عموماً.

عناصر مشابهة