ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

بين المجلة والقارىء

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: جمعة، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج89, ج3
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر / ربيع الأول
الصفحات: 658 - 660
رقم MD: 698426
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الحديث عن الخلق العظيم للرسول صلى الله عليه وسلم، فيجب على كل مسلم الاقتداء والتأسي به في جميع الأعمال والأقوال إلا فيما كان خاصا به، أو ما لا يقدر على فعله. وذكر المقال أن الرسول صلى الله عليه وسلم ينبغي أن يعيش في ضمائرنا وأن نتبعه في عمله وتفكيره. وتناول المقال كلمة الشيخ مصطفي الأزهري إمام وخطيب بالقاهرة التي جاءت بعنوان "محمد صلى الله عليه وسلم في عيونهم"، حيث أكد على أن محمد صلى الله عليه وسلم جاء ليخرجنا من الظلمات إلى النور. واستعرض المقال بعض أقوال نخبة من الأوروبيين التي تمدح رسولنا الكريم، ومنها "برنارد شو" قال "إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائما موضع الاحترام والإجلال"، والزعيم الروحي "غاندي" قال "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك دون نزاع قلوب ملايين البشر، لقد أصبحت مقتنع بأن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه". وأوضح المقال كلمة الشيخ مصطفي سيد عارف إمام وخطيب بالمنوفية والتي جاءت بعنوان "من الشمائل المحمدية"، حيث ذكر أن محمد صلى الله عليه وسلم كان متصفا بصفات الكمال البشري الخُلقية والخِلقية، وحسن الخلق علامة على كمال الإيمان. وأختتم المقال بكلمة الأستاذ شعبان عبدالعال خليفة بالمنيا التي تناولت نشأة الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة، وبالرغم من أنه درج في دروبها وشعوبها وشاهد أساليب أهلها لكنه صلى الله عليه وسلم كانت تحوطه عناية الله وترعاه من سيئات الجاهلية، فكان أحسن الناس خلقا، وأصدقهم حديثا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة