ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الخلافة العباسية ومدينة القدس 132 هـ - 232 هـ - 750 م - 850 م

العنوان المترجم: The Abbasid Caliphate and The City of Jerusalem 132 AH - 232 AH - 750 AD - 850 AD
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: عبدالغنى، ولاء وجيه عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 323 - 346
DOI: 10.21608/MERCJ.2016.78966
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 719589
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

58

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الخلافة العباسية ومدينة القدس (132ه-232ه/ 750م-850م). وقسمت الدراسة إلى عدة عناصر، تناول الأول المكانة الدينية حيث سكن بالقرب منها أبو الأنبياء إبراهيم (عليه السلام)، وسكنها أبناؤه من بعده، ثم أصبحت القدس دار ملك النبي داود (عليه السلام) ثم النبي سليمان (عليه السلام)، حيث كانت مبنية من قبل خروج اليهود من مصر ومسورة، لكن اليهود رفضوا دخول المدينة في زمن موسي (عليه السلام)، كما عدت مدينة القدس من المدن المقدسة لدي اليونان أيضاً بعد أنطاكية وبعد أهرام مصر. وتحدث الثاني عن تسميتها وجغرافيتها، فمدينة القدس هي مدينة الخلود، مدينة قديمة يرجع تاريخها إلى ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد، وقد حملت القدس أسماء متعددة عبر عصورها التاريخية، لتدلل على حضارتها، وهذه المسميات المختلف في عددها باختلاف المصادر، ومن هذه الأسماء مدينة السلام، وأورشليم، ويبوس، والمدينة، والقدس الشريف، ودار السلام، والقدس، وبيت المقدس، وإيلياء، وصهيون، ومدينة الوديان، بالإضافة إلى أن القدس مدينة جبلية تقع بين البحر المتوسط والبحر الميت، وتبعد عن البحر الميت ثمانية عشر كيلو متراً، واثنان وثلاثون كيلومتراً عن البحر المتوسط، وهي الأن قسمان القدس القديمة والقدس الجديدة، ويفصل بينهما سور. وتحدث الثالث عن خلفاء العصر العباسي الأول ومدينة القدس حيث أنها اتبعت الخلافة العباسية زهاء القرنين وربع القرن تقريباً من (132-358ه/750-968م)، وخضعت خلالها القدس خضوعاً تاماً للدولة العباسية، وكانت فلسطين في العصر العباسي جنداً تابعاً لدمشق من الناحية الإدارية. وبين الرابع اهتمام الخلفاء العباسيين بالقدس وزياراتهم للمدينة والتي تعد جزءاً من الاستطلاع الإداري والإشراف العملي على تلك البلاد، بخاصة وأن من أهم ما تحققه هذه الزيارات، بعض المداخلات الإدارية والإصلاحية، والإنشاءات. واستعرض الخامس الخلفاء العباسيين وعلاقتهم بالمدينة المقدسة، وهم الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، والخليفة المهدي، والخليفة هارون الرشيد، والخليفة الأمين، والخليفة المأمون، والخليفة المعتصم. وأختتمت الدراسة بالإشارة إلى مظاهر سياسة العباسيين تجاه فلسطين والقدس بصفة خاصة وبلاد الشام بصفة عامة حيث ظل الأهالي طوال العصر العباسي الأول على الأقل شوكة في جنب العباسيين فلم يستكينوا ولم يهدأوا، بل ظهرت لديهم فكرة ""السفياني المنتظر"" الذي سيعود إلى الشام لينقذها من العباسيين ويعيد خلافة الأمويين ودولتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2536-9504