ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تحالف الأضداد بين التمدد والتقسيم

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الرواشدي، عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع349
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 54 - 57
رقم MD: 740456
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن تحالف الأضداد بين التمدد والتقسيم. وأوضح المقال أن العراق هذا العام يعيش بين مشهدين أحدهما داخلي والأخر خارجي، وكلاهما في حالة صراع معلن. كما أوضح أن المشهد السياسي الداخلي والواقع الأمني والخدمي وجميع الملفات المرتبطة بها تسير إلى الخلف؛ وذلك نتيجة انعدام الآراء والأفكار الصحيحة التي يحملها من جاء بالمحتل أو معه أو من التحق بهذا الركب. واكد المقال على انه نتيجة الظلم والجرائم التي ارتكبت في العراق قد أجبرت من دخل اللعبة السياسية من أهل السنة إلى التحول من المشروع الوطني إلى المشروع الطائفي. كما أكد على أن خسائر من دخل اللعبة السياسية من أهل السنة على كافة الأصعدة هي الأكبر مقارنا بالأكراد والشيعة. وطرح المقال عدة تساؤلات منها هل تم تنظيف الجيش من ولائهم الطائفي، ومن هم المعارضون. وأشار المقال إلى أن السلاح سيكون مسلطاً على رقاب الوزراء الجدد ورقاب ذويهم، وأن هذا التغيير إذا ما تم سيشمل من في القمة في الوزارات، وهم محكومون بقوانين وكوادر، والولاء فيها للطائفة والحزب الذي جاء بهم، وهم من بيده الأمر. كما أشار إلى أن وزر وإجرام السنوات الماضية سيقع على عاتق من تم اختيارهم، لإنقاذ سمعة الطائفة الشيعية التي توحلت بأوسخ الصفات نتيجة فشلهم في الإدارة. واظهر المقال أن أي حكومة قادمة ستكون واجهة لجهة مليشياوية، تستطيع فرض إرادتها أكثر وبصورة علنية على باقي المليشيات. ثم تطرق المقال إلى واقع المنطقة والتأثير الدولي والإقليمي. واختتم المقال بتوضيح أن حل مشكلة " الإرهاب والغلو" وحرية ممارسة العقيدة الصحيحة للإسلام لن يكون إلا بدعم إسلامي للقوى السنية الفاعلة لا بإعلان الحرب عليها ودعم القوى الداعمة للمشروع الصفوي . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة