ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

لماذا المصارف الاجنبية في لبنان الي افول: أزمة "دويتشه بنك" تخيم على الأسواق

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: ع424
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 36 - 39
رقم MD: 741774
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "أزمة دويتشه بنك تخيم على الأسواق". وطرح المقال سؤال "لماذا تهاجر المصارف الأجنبية "لبنان" وتبيع فروعها فيه؟"، فهذا السؤال كثر ترداده في الآونة الأخيرة، في ظل طرح أكثر من مصرف أجنبي فروعه للبيع في "لبنان"، حيث بدأ الحديث عن "ستاندر تشارترد بنك "، تبعه "البنك الأهلي الدولي"، بعد ذلك "بنك الإمارات ولبنان"، وتقديم عروض لشرائها من مصارف لبنانية. وشمل المقال سؤال "ماذا عن أزمة "دويتشه بنك"؟، حيث نشرت مؤسسة sure money على موقعها الإلكتروني، دراسة موجهة إلى المستثمرين تحذر من تداعيات أزمة "دويتشه بنك" بعنوان "المصرف الذي سيفجر العالم؟". وأكد المقال أن "دويتشه بنك" يعد من أكبر المصارف، إذ لا تكمن أهميته حصراً في نجاته من أزمة عام 2008 بلا خطة إنقاذ، بل تعود إلى دوره المحوري في تغذية صعود "ألمانيا" وتمويل صناعتها. وأبرز المقال أن سعر سهم "دويتشه بنك" في التعاملات الأخيرة في السوق العالمية قد بلغ نحو 17 دولاراً. وأختتم المقال بالتأكيد على أن عام 2015 قد شهد تسريح نحو 47 ألف موظف مصرفي في البنوك العالمية، بعد تسريح نحو 52 ألف موظف خلال الأشهر التسعة الأولي من عام 2014، ليصل إجمالي عدد الوظائف التي تم شطبها في البنوك العالمية منذ عام 2008 إلى نحو 600 ألف وظيفة، في هذا السياق، ذكر بنك "يوني كريديت" الإيطالي أنه يعتزم الاستغناء عن 18.2 ألف وظيفة، في حين يعتزم بنك "سيتي غروب" الأميركي الاستغناء عن ألفي وظيفة على الأقل خلال العام 2016، بعدما استغني عن ثلث عدد موظفيه منذ بداية الأزمة المالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018