ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجوف: تاريخ عريق ومستقبل زاهر

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: مج64, ع6
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 70 - 71
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 742508
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على مدينة الجوف، تاريخ عريق ومستقبل زاهر. فالجوف عبارة عن واحة خصبة جيدة الزراعة غزيرة المياه، تحيط بها صحراء شاسعة، يحدها من الشرق والشمال الشرقي إمارة الحدود الشمالية، ومن الشمال الغربي منطقة القريات، ومن الغرب إمارة المقاطعة الشمالية (تبوك)، ومن الجنوب منطقة حائل، وكانت الجوف في السابق تتمتع بموقع جغرافي كبير الأهمية، وذلك لوقوعها في وسط الطريق الذي يربط بين الجزيرة العربية وبلاد الشمال، فكانت ممر قواف التجارة والواحة الوحيدة بين العقبة والعراق، وكان للعرب فيها سوق للبيع والشراء، يقيمونها في غرة ربيع الأول من كل عام. وأشار المقال على أن الجوف عرفت عبر التاريخ باسم (دومة الجندل) ويقال إن باني هذه القرية هو (دوماء بن إسماعيل)، ويبلغ عدد سكان المنطقة الجوف حوالي مئة ألف نسمة، نصفهم تقريباً من البدو الرحل، أما الحضر فينتمون إلى (بني خالد) و (عيبة) و (السرحان) و (شمر)، ويقيمون في بلدتي الجوف وسكاكا الرئيسيتين وفي اثنتي عشر قرية، هي الطوير، وقارا، واللقائط، والشويحطية، والطويل، ومغيرا، والمرير، والعيساوية، والنبك أبو قصر، واللحاوية، والتنبه، وخوعاء. وأظهر المقال أنه تبدو في الجوف تباشير حكة عمرانية ناشطة يسهم في إنعاشها كل من الحكومة والأهلين. وختاماً توجد في الجوف ثلاثة مستوصفات وثلاثة مراكز صحية، بالإضافة إلى مستشفى سكاكا الذي يتسع لعشرين سريراً. ونظراً لطيب مناخ المنطقة يجري حالياً إنشاء مستشفى للأمراض الصدرية هناك يتسع لمئتين وخمسين سريراً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة