LEADER |
02478nam a22002057a 4500 |
001 |
0127238 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الجزائر
|
100 |
|
|
|9 282709
|a عوسات، عبدالغني
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a البركة مع أكابركم
|
260 |
|
|
|b دار الفضيلة للنشر والتوزيع
|c 2015
|g شوال / أوت
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 25 - 28
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان البركة مع أكابركم. وأشار إلى أن المبارك من الناس أينما كان هو الذي ينتفع بها حيث حل أو ارتحل ويستفاد منه إذا قال شيئًا أو عمل فهذا الصنف من الناس هم الأكابر من ذوي العلم والفضل، وهم الذين تنفع العبد مجالستهم، وتفيده مساءلتهم، ويسعد ولا يشقى من اقتدى بهم. وأوضح المقال أن الناس لن يزالوا بخير وصلاح وأجر وفلاح ما داموا مرتبطين بأكابرهم، ومنضبطين بتعاليمهم، وكانوا آخذين عنهم علومهم. كما تطرق المقال إلى أن الأكابر هم الذين يرجع إليهم عند وقوع النوازل والمستجدات وحلول العوارض والمعضلات وحصول الفتن، وذلك لأن نظراتهم ثاقبة بعيدة، وآراءهم صائبة رشيدة، وأحكامهم جامعة سديدة. وذكر المقال أن العلماء الأكابر نفعهم للعامة ظاهر، فأقدامهم في العلم راسخة، وعقولهم للحكمة جامعة، وتوجيهاتهم للأمة نافعة. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه ليس للأصاغر منازعة الأكابر، وليس للطلاب مجادلة العلماء، وإنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، والصبر بالتصبر، فمسايرتهم بجميل السيرة والأدب هو سبيل لحسن التحصيل والطلب. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الأحادي النبوية
|a البركة
|a الأكابر
|a السلف الصالح
|
773 |
|
|
|c 007
|l 047
|m مج9, ع47
|o 1121
|s مجلة الإصلاح
|t Al Islah
|v 009
|x 1112-6825
|
856 |
|
|
|u 1121-009-047-007.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 743964
|d 743964
|