ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

طرق الاستدلال على قضايا أصول الدين فى علم الكلام الأشعرى

المصدر: مجلة الإبانة
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز أبي الحسن الأشعري للدراسات والبحوث العقدية
المؤلف الرئيسي: مدراري، يوسف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Madrari, Youssef
المجلد/العدد: ع2,3
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شعبان
الصفحات: 177 - 204
ISSN: 2335-9935
رقم MD: 751260
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

187

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على" طرق الاستدلال على قضايا أصول الدين في علم الكلام الأشعري". وذكر البحث أن البحث الكلامي ظل يشكو من قلة الدراسات التي تتناول الجانب التأصيلي على خلاف الفقه، الذي ظل يحتل الصدارة في هذا الموضوع، ويرجع هذا لأسباب أهمها النظرة التي اعتبرت علم الكلام ترفاً فكرياً لا ينبني عليه عمل، وحديثاً في أمور ميتافيزيقية لا تمت للواقع بصلة، مع تحميله جزءاً كبيراً من التفرقة والخلاف الذي وقع بين مكونات المجتمع الإسلامي". وتناول هذا البحث عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: ما المقصود بالاستدلال؟. العنصر الثاني: طرق الاستدلال العقلي عند المتكلمين، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الاستدلال بالشاهد على الغائب، ثانياً: شروط الاستدلال بالشاهد على الغائب، ثالثاً: ضرورة وجود الوصف الجامع بين الشاهد والغائب، رابعاً: قياس الغائب على الشاهد بجامع العلة، خامساً: قياس الغائب على الشاهد بجامع الشرط، سادساً: قياس الغائب علي الشاهد بجامع الحقيقة، سابعاً: قياس الغائب على الشاهد بجامع الدليل. العنصر الثالث: من مقومات قياس الغائب على الشاهد اطراد الحكم في الشاهد، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: قياس الأولي، ثانياً: السير والتقسيم، ثالثاً: بطلان الدليل يؤذن ببطلان المدلول، رابعاً: الاستدلال على انتفاء المدلول بانتفاء دليله، الاستدلال بصحة الشيء على صحة مثله، وباستحالة مثله، خامساً: الاستدلال بالمتفق عليه على المختلف فيه، سادساً: الاستدلال بالمقتضي السالم من المعارض. العنصر الرابع: الاستدلال بالمقدمات العقلية، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مقدمة الكمال والنقصان، ثانياً: قاعدة تقابل الصفات، ثالثاً: إبطال الدور، رابعاً: مستقر العادة، خامساً: مقتضيات الصفات الإلهية، سادسا: الإلزامات، سابعاً: الدليل الأنطلوجي. واختتم البحث موضحاً أن الباحث في علم الكلام لا تعنيه الخلافات المذهبية بين المتكلمين بل إن أهم شيء يستفيده الباحث هو القدرة على النظر والبحث عن الحقيقة، والنظر إلى المعرفة نظرة نقدية، ومحاولة فهم قضايا الإيمان ليس بمجرد التدين البسيط أو إيمان العجائز بل لا تقبل الحقيقة الإيمانية إلا إذا وافقت العقل؛ لأن هذا الأخير هو مناط التكليف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2335-9935
البحث عن مساعدة: 781798