ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Grammatical Cohesion in Four Speeches of King Abdullah II : A Case Study

العنوان بلغة أخرى: الترابط النحوى فى أربعة خطابات سياسية للملك عبد الله الثانى : دراسة
المؤلف الرئيسي: Al Aqeel, Alaa Yousef Awwad (Author)
مؤلفين آخرين: Jaradat, Abd Allah Ahmad (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 79
رقم MD: 752413
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى تحليل الترابط النحوي في أربعة خطابات سياسية للملك عبد الله الثاني وذلك من وحدة الترابط النصي وترابطه في هذه الخطابات الأربعة التي تغطي موضوعات مهمة في حياتنا اليومية، وهي الدين، السياسة، التعليم والاقتصاد. تقوم هذه الدارسة بإظهار أوجه التباين والاختلاف بين الخطابات الأربعة وذلك لإظهار أي هذه الخطابات يحتوي على روابط نحوية أكثر من غيره. تم جمع البيانات لهذه الدراسة عن طريق اختيار أربعة خطابات للملك عبد الله الثاني. الخطاب الأول تم إلقاؤه في عمان خلال حفل ترحيب بقداسة البابا فرانسيس عام 2014، أما الخطاب الثاني فقد قدمه جلالة الملك في مؤتمر "الابتكار والإبداع الأردني في جامعة كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية عام 2014. الخطاب الثالث قدمه جلالة الملك في مؤتمر في مقر الأمم المتحدة بعنوان "تهديد الأمن والسلم الدوليين في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية عام 2014. أما الخطاب الأخير فألقاه الملك عبد الله الثاني في المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي التاسع عام 2013 في المملكة المتحدة. أظهرت نتائج التحليل أن خطابات الملك عبد الله الثاني الأربعة كانت متماسكة من الناحية النحوية. إذ كانت ضمائر الإشارة وأدوات العطف من أكثر الأدوات النحوية المستخدمة في الخطابات الأربعة. الخطاب التعليمي والخطاب الاقتصادي احتويا على عدد متقارب من أدوات الربط. بينت النتائج أن كلا من الخطاب الاقتصادي والتعليمي فيهما تماسك لغوي أكثر من الخطابين الآخرين وهما؛ الخطاب الديني والخطاب السياسي. وتظهر الدراسة أن الأسباب تعود إلى أن الدين والسياسية موضوعات حساسة جدا ولا تقبل التأويل من قبل المستمع. أراد جلالة الملك أن يصل إلى الهدف من وراء خطابه الديني والسياسي بسلاسة ويسر دون أن يحتمل النص أي تأويلات أخرى وبطريقة مباشرة إلى المستمعين. أما الخطابين الاقتصادي والتعليمي فقد كانا أكثر تماسكا، ففي هذين الخطابين طلب الملك عبد الله الثاني الدعم والمساعدة للأردن ولذلك يجب أن تكون الرسالة غير مباشرة وأكثر تعقيدا. لذلك قام جلالة الملك باختيار أنواع الروابط النحوية المناسبة لكل خطاب حسب الموضوع الذي يناقشه، فخطابات الملك موجهة إلى جمهور دولي.

عناصر مشابهة