ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الحكاية الخرافية الجزائرية قراءة سيميائية سردية لحكاية "طولا"

العنوان بلغة أخرى: A semiotic and narrative reading of the Algerian legend "Tula"
المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: بن مالك، سيدي محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ibn Malik, Sidi Mohamed
المجلد/العدد: مج9, ع32
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شتاء
الصفحات: 90 - 97
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 754518
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الحكاية الخرافية الجزائرية قراءة سيميائية سردية لحكاية "طولا". وأوضح المقال أن الدارس السيميائي "ألجيرداس جوليان غريماس" قد نهض بإعادة صياغة الوظائف لتكثيف النموذج ولتطبيقه على نصوص شفوية وغير شفوية في آن معاً، فكان أن اهتدى إلى إمكان تقليص الأفعال التي تقوم بها الشخصيات من إحدى وثلاثين وظيفة إلى عشرين وظيفة فقط، ثم اصطنع مفهوماً جديداً يؤلف بين الأفعال العشرين إمعاناً في الاختزال، وهو مفهوم الوحدة السردية الذي يتخذ ثلاثة صنوف تكون نسق الحكاية كلها أو أنساق مقطوعاتها وهي وحدة الانفصال، ووحدة التعاقد، ووحدة الاختبار. كما استعرض المقال نقطتين هما: النقطة الأولى والتي جاءت "من مفهوم الوظيفة إلى مفهوم الوحدة السردية". وتمثلت النقطة الثانية في "البنية السردية لحكاية طولا". واختتم المقال بالتأكيد على أن القراءة السيميائية السردية لحكاية "طولاً" تظهر أهمية مفهوم الوحدة السردية في تحليل المركبات السردية التي تؤلف هيكل الحكايات، هذه المركبات التي تشكل نسقاً مستقلاً من الوحدات تكون مقطوعة يمكن أن تشتغل كحكاية قائمة بذاتها، لولا حدوث بعض الأفعال في نهاية المقطوعة تؤدي إلى ظهور مقطوعة جديدة، ففي كل مرة يحصل الإخفاق في الاختبار، أياً كان نوعه، أو الإساءة ف مقطوعة سابقة، تنشأ جملة من الوحدات والوظائف لتؤلف مقطوعة لاحقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299